An Entity of Type: Timeline106504965, from Named Graph: http://dbpedia.org, within Data Space: dbpedia.org

Jane Austen lived her entire life as part of a family located socially and economically on the lower fringes of the English gentry. The Rev. George Austen and Cassandra Leigh, Jane Austen's parents, lived in Steventon, Hampshire, where Rev. Austen was the rector of the Anglican parish from 1765 until 1801. Jane Austen's immediate family was large and close-knit. She had six brothers—James, George, Charles, Francis, Henry, and Edward—and a beloved older sister, Cassandra. Austen's brother Edward was adopted by Thomas and Elizabeth Knight and eventually inherited their estates at Godmersham, Kent, and Chawton, Hampshire. In 1801, Rev. Austen retired from the ministry and moved his family to Bath, Somerset. He died in 1805 and for the next four years, Jane, Cassandra, and their mother lived f

Property Value
dbo:abstract
  • جاين أوستن (بالإنجليزية: Jane Austen)‏ عاشَت طوالَ حياتها كجُزء من العائلات التي تنحدراجتماعيا واقتصاديا في المستوى الأدنى من طبقة النُبلاء الإنجليزية. عاشت عائلة جاين أوستن القس جورج أوستن وكاساندرا لي في ستيفنتون، هامبشير، حيث القس أوستن كان عميد الرعية الإنجليكانية من 1765 حتى 1801. كانت أسرة جاين أوستن كبيرة ومتماسكة. كانت لديها ستة أشقاء جيمس، جورج، تشارلز، فرانسيس، هنري، وإدوارد، وشقيقتها الأكبر سناً الحبيبة كاساندرا. كان شقيق جاين، إدوارد، قد تم تَبنيه من قِبَل توماس وإليزابيث فارس ووَرِثَ في نهاية المطاف عقاراتِهم في جودميرشام، كنت وتشاوتون، هامبشير. في عام 1801، تقاعدَ القس أوستن من الوزارة وإنتقلَ مع عائلتهِ إلى باث، مقاطعة سومرست (إنجلترا). توفي في عام 1805 وعلى مدى السنوات الأربع التالية لوفاة الوالد، جاين، كاساندرا وأمهم عاشوا لأول مرة في مأوى للسكن ومن ثُمَ في ساوثهامبتون حيث أنهم jشاركوا المنزل مع أسرة فرانك أوستن. خلال هذه السنوات غير المستقرة، أمضوا الكثير من الوقت في زيارة الفروع المختلفة للعائلة. في عام 1809 جاين، كاساندرا، وأمهم انتقلوا بشكل دائم إلى «كوخ» كبير في قرية تشاوتون التي كانت جزءاً من العقارات المجاورة لإدوارد. عاشت جاين أوستن في تشاوتون حتى إنتَقَلتْ إلى وينشستر لتلقّي العلاج الطبي قبل وفاتِها بفترة وجيزة في 1817. طوال حياتهم البالغة كانت علاقة جاين وكاساندرا وثيقة بإبنة عمهما، اليزا دي فويليد وكذلك جيرانهم ماري ومارثا لويد. أصبحت ماري الزوجة الثانية لجيمس شقيق جاين وعاشت مارثا مع عائلة أوستن (تبدأ بعد وفاة القس أوستن في عام 1805 بوقت قصير) وبعد ذلك بوقت طويل تزوجت فرانك أخ جاين. جاين وكاساندرا كانوا أيضا أصدقاء مع ثلاث شقيقات لسنوات عديدة، اليثيا، اليزابيث وكاثرين بيك، الذين عاشوا في مانيداون بارك. آن بريدجس ليفروي زوجة القس جورج ليفروي، "أصبحت أفضل معلمة محبة ومعجبة بجاين أوستن، والشخص التي كانت دائما حاضرة لإعطاءالمشورة والتشجيع لجاين عند الحاجة خاصة بعد انتقال عائلة ليفروي لآش في 1783. وفات السيدة ليفروي في حادث ركوب في عام 1804 تركت جاين مليئة بالحزن والكرب. في عام 1795 التقت أوستن بتوماس ليفروي خلال عطلة عيد الميلاد رقصت معه وربما وقعت في الحب، ومع ذلك غادر ليفروي لبدء دراساته في القانون في يناير 1796 ولم يروا بعضهما البعض مرة أخرى. أما صموئيل من بلاكاول، وهو زميل كلية ايمانويل،كامبريدج، وصديق السيدة آن ليفروي، فإنهُ كان مُهتماً بصورةٍ جدية بالزواج من أوستن في 1797. تقاليد عائلة أوستن تنص على أن جاين ورجل دين شاب مجهول الهوية وقعوا في الحب بينما تزور عائلة أوستن شاطئ البحر في سيدموث في صيف عام 1801. كاساندرا وافقت على هذا الشاب، لكنهُ توفي بشكل غير متوقع بعد عدة أشهر، قبل أن يتمكنوا من أن يكونوا معاً مرة أخرى. تلقت جاين اقتراح الزواج لمرة واحدة فقط بعد ذلك وقد كان من قِبَل هاريس بيك-وذر شقيق صديقتها اليثيا، اليزابيث وكاثرين بيك، عند زيارتهم في منزلهم في ديسمبر 1802. أوستن قبلت اقتراح الزواج في بادئ الامر، ثم أدركت أنها أخطأت وسحبت قبولها في اليوم التالي. كاتب السيرة الذاتية لأوستن (بارك هونان) إقترح أن جاين قد تكون قد تلقت اقتراحا من الزواج من إدوارد الجسور، شقيق اليزابيث زوجة ادوارد أوستن، في عام 1805، ولكن سيرة كلير تومالين تنفي هذا الادعاء. كان تعليم جاين أوستن البدائي في المنزل من قبل والدها والأخوة الكبار، ومن خلال قراءة خاصة بها. ابتدأت تدريبها المهني ككاتبة منذ سنوات مراهقتها حتى بلغت حوالي خمسة وثلاثين عاماً. خلال هذه الفترة كتبت ثلاثة روايات رئيسية وبدأت بالرواية الرابعة. من 1811 حتى 1815، مع نشر رواية العقل والعاطفة عام (1811)، رواية كبرياء وتحامل عام (1813)، رواية مانسفيلد بارك (1814)، ورواية إيما (1815)، وقد حققت نجاحاً ككاتبة للروايات المنشورة. كتبت روايتين إضافيتين، دير نورثانجر (مكتوبة أصلا في 1798-1799 والمنقحة لاحقاً) ورواية إقناع، حيث نشرت كلتاهما بعد وفاتها في عام 1817، وبدأت بكتابة الرواية الثالثة بعنوان (النهاية- Sanditon) لكنها توفيت قبل أن يتم الانتهاء من الرواية. منتج من التقاليد الأدبية القرن 18، وقد أثرت أعمال اوستن أكثر من قِبل أولئك الكتاب والروائيين كالكاتب الشهير والناقد صمويل جونسون والروائيين فرانسيس بيرني وماريا ايدجوورث. واعتبرت الشاعر والروائي السير والتر سكوت منافساً لها. الأدوار المسرحية، والتي شملت المسرحيات التي كتبها ريتشارد برينسلي شيريدان وغيرهم من مسرحيين القرن الثامن عشر، كانت على شاكلة كتابات جاين أوستن في سن مبكرة. وكان أشعار وليام كوبر المفضلة لديها وكذلك روايات صمويل ريتشاردسون. علاقة أوستن مع المشاعر الحساسة يوضح تأثرها العاطفي للكتاب مثل لورنس ستيرن. نشرت أوستن كل من رواياتها في فترة الوصاية، حيث أٌعلِنَ ان الملك جورج الثالث قد أصبح مجنوناً بشكل دائم وعُيّن إبنه الأمير وصياً للعرش، حيث كانت الروايات راسخة الجذور بقوة في السياق الاجتماعي في ذلك الوقت. طوال فترة حياة أوستن الناضجة، كانت بريطانيا في حالة حرب مع فرنسا الثورية. وخوفاً من انتشار الثورة والعنف إلى بريطانيا، حاولت الحكومة قمع المتطرفين السياسيين من خلال تعليق المثول أمام المحكمة وتمرير قانون الاجتماعات المثيرة للفتنة وجريمة خيانة الممارسات، والمعروفة باسم «إسكات الأفعال». العديد من الإصلاحيين ما زالوا محتجزين على أمل التغيير في بريطانيا خلال 1790s، ولكن من خلال العقدين الأولين من القرن 19، وحروب الثورة الفرنسية والحروب النابليونية استنفدت البلد، وكان رد فعل المحافظين عميق تعيين في وبينما روايات اوستن نادرا تلمس بشكل واضح على هذه الأحداث، هي نفسها تأثرت شخصيا من قبلهم، واثنين من أشقائها خدم في البحرية الملكية. [23] وعندما هزم نابليون في نهاية المطاف في معركة واترلو عام 1815، ابتهج بريطانيا. ومع ذلك، والصعوبات الاقتصادية في 1810s زيادة التفاوت في الدخل في البلاد وارتفع الصراع الطبقي كما بدأت الثورة الصناعية. التقت أوستن، رقصت مع، وربما وقعت في الحب مع توماس ليفروي خلال عطلة عيد الميلاد في عام 1795. ومع ذلك غادر ليفروي لبدء دراساته في القانون في يناير 1796 ولم يروا بعضهما البعض مرة أخرى. صموئيل من بلاكاول، وهو زميل كلية إيمانويل، كامبريدج، وصديق السيدة آن ليفروي، كان مهتماً بصورة جدية بالزواج من اوستن في 1797. بحسب تقاليد عائلة اوستن رفظوا عندما جاين وقعت في الحب مع رجل الدين الشاب لم يكشف عن اسمه بينما زار عائلة أوستن على شاطئ البحر في سيدموث في صيف عام 1801. كاساندرا وافقت على هذا الشاب، لكنه توفي بشكل غير متوقع بعد عدة أشهر، قبل أن يتمكنوا ان يكونوا معاً مرة أخرى. تلقت جاين اقتراح زواج واحد فقط بعد ذلك من هاريس بيك-وذر شقيق صديقتها اليذيا، اليزابيث وكاثرين بيك، عند زيارتهم في منزلهم في ديسمبر 1802. قبلت أوستن اقتراح الزواج في بادئ الامر، ثم أدركت أنها أخطأت وسحبت قبولها في اليوم التالي. كاتب السيرة الذاتية لأوستن (بارك هونان)اقترح أن جاين قد تكون قد تلقت اقتراحاً من الزواج من إدوارد الجسور، شقيق اليزابيث زوجة إدوارد أوستن، في عام 1805، ولكن سيرة كلير تومالين تنفي هذا الادعاء. كان تعليم جاين أوستن البدائي في المنزل من قبل والدها والأخوة الكبار، ومن خلال قراءة خاصة بها. إبتدأت تدريبها المهني ككاتبة منذ سنوات مراهقتها حتى بلغت حوالي خمسة وثلاثين عاما. خلال هذه الفترة كتبت ثلاث روايات رئيسية وبدأت بالرواية الرابعة. من 1811 حتى 1815، مع نشر رواية العقل والعاطفة عام (1811)، رواية كبرياء وتحامل عام (1813)، رواية مانسفيلد بارك (1814)، ورواية إيما (1815)، وقد حققت نجاحا ككاتبة للروايات المنشورة. كتبت روايتين إضافيتين، دير نورثانجر (مكتوبة أصلا في 1798-1799 والمنقحة لاحقا) ورواية إقناع، حيث نشرت كلتاهما بعد وفاتها في عام 1817، وبدأت بكتابة الرواية الثالثة بعنوان (النهاية- Sanditon) لكنها توفيت قبل أن يتم الانتهاء من الرواية. منتج من التقاليد الأدبية القرن 18، وقد أثرت أعمال اوستن أكثر من قِبل أولئك الكتاب والروائيين كالكاتب الشهير والناقد صمويل جونسون والروائيين فرانسيس بيرني وماريا ايدجوورث. واعتبرت الشاعر والروائي السير والتر سكوت منافساً لها. الأدوار المسرحية، والتي شملت المسرحيات التي كتبها ريتشارد برينسلي شيريدان وغيرهم من مسرحيين القرن الثامن عشر، كانت على شاكلة كتابات جاين اوستن في سن مبكرة. وكان شعر وليام كوبر المفضلة لديها وكذلك روايات صمويل ريتشاردسون. علاقة أوستن مع المشاعر الحساسة يوضح تأثرها العاطفي للكتاب مثل لورنس ستيرن. نشرت أوستن كل من رواياتها في عهدالوصاية في إنجلترا، حيث أُعلنَ ان الملك جورج الثالث قد أصبح مجنونا بشكل دائم وعيّن ابنه الأمير وصياً للعرش، حيث في ذلك الوقت كانت الروايات راسخة الجذور بقوة في السياق الاجتماعي. خلال حياة جاين البالغة، كانت بريطانيا في حالة حرب مع فرنسا الثورية. وخوفاً من انتشار الثورة والعنف في بريطانيا، حاولت الحكومة قمع المتطرفين السياسيين من خلال تعليق المثول أمام المحكمة وتمرير قانون الاجتماعات التحريضية وجريمة خيانة الممارسات، والمعروفة باسم «الإسكات الافعال». العديد من الإصلاحيين ظلوا محتجزين أملاً بالتغيير في بريطانيا خلال تسعينات القرن السابع عشر (1790)، ولكن من خلال العقدين الأولين من القرن 19، وحروب الثورة الفرنسية والحروب النابليونية والتي أنهكت البلد، كان رد فعل المحافظين عميقاً. وبينما روايات أوستن نادرا ما تلمست هذه الأحداث، هي نفسها تأثرت شخصيا من قبلهم، وإثنين من أشقائها خدموا في البحرية الملكية. وعندما هُزمَ نابليون في نهاية المطاف في معركة واترلو عام 1815، إبتهجت بريطانيا. ومع ذلك فأن الصعوبات الاقتصادية في السنوات العشر الأولى من القن 18، (1810) زادت من التفاوت في الدخل في البلاد وإرتفع الصراع الطبقي كما بدأت الثورة الصناعية. (ar)
  • Jane Austen lived her entire life as part of a family located socially and economically on the lower fringes of the English gentry. The Rev. George Austen and Cassandra Leigh, Jane Austen's parents, lived in Steventon, Hampshire, where Rev. Austen was the rector of the Anglican parish from 1765 until 1801. Jane Austen's immediate family was large and close-knit. She had six brothers—James, George, Charles, Francis, Henry, and Edward—and a beloved older sister, Cassandra. Austen's brother Edward was adopted by Thomas and Elizabeth Knight and eventually inherited their estates at Godmersham, Kent, and Chawton, Hampshire. In 1801, Rev. Austen retired from the ministry and moved his family to Bath, Somerset. He died in 1805 and for the next four years, Jane, Cassandra, and their mother lived first in rented quarters and then in Southampton where they shared a house with Frank Austen's family. During these unsettled years, they spent much time visiting various branches of the family. In 1809, Jane, Cassandra, and their mother moved permanently into a large "cottage" in Chawton village that was part of Edward's nearby estate. Austen lived at Chawton until she moved to Winchester for medical treatment shortly before her death in 1817. Throughout their adult lives, Jane and Cassandra were close to their cousin, Eliza de Feuillide, and to neighbors Mary and Martha Lloyd. Mary became the second wife of Austen's brother James, and Martha lived with the Austen family (beginning shortly after Rev. Austen's death in 1805) and married Austen's brother Frank late in life. Jane and Cassandra were also friends for many years with three sisters, Alethea, Elizabeth and Catherine Bigg, who lived at Manydown Park. Anne Brydges Lefroy, wife of Rev. George Lefroy, "became Jane Austen's best-loved and admired mentor, the person she would always run to for advice and encouragement" after the Lefroys moved to nearby Ashe in 1783. Her death in a riding accident in 1804 left Jane grief-stricken. Austen met, danced with, and perhaps fell in love with Thomas Lefroy during the Christmas holidays in 1795. However, Lefroy departed to begin his law studies in January 1796 and he and Jane never saw each other again. Samuel Blackall, a Fellow of Emmanuel College, Cambridge, and a friend of Mrs. Anne Lefroy, was seriously interested in marrying Austen in 1797. Austen family tradition holds that Jane and an unnamed young clergyman fell in love while the Austen family visited the seaside at Sidmouth in the summer of 1801. Cassandra is said to have approved of this young man, but he died unexpectedly several months later, before he and Jane could be together again. Austen received her only proposal of marriage from Harris Bigg-Wither, brother of her friends Alethea, Elizabeth and Catherine Bigg, while visiting them at their home in December 1802. Austen at first accepted the proposal, then realized she had made a mistake and withdrew her acceptance the next day. Austen biographer Park Honan suggests that Jane may have received a proposal of marriage from Edward Bridges, a brother of Edward Austen's wife Elizabeth, in 1805, but biographer Claire Tomalin dismisses this claim. Jane Austen was primarily educated at home by her father and older brothers and through her own reading. Her apprenticeship as a writer lasted from her teenage years until she was about thirty-five years old. During this period, she wrote three major novels and began a fourth. From 1811 until 1815, with the release of Sense and Sensibility (1811), Pride and Prejudice (1813), Mansfield Park (1814), and Emma (1815), she achieved success as a published writer. She wrote two additional novels, Northanger Abbey (originally written in 1798–1799 and revised later) and Persuasion, both published after her death in 1817, and began a third (eventually titled Sanditon), but died before it could be completed. A product of 18th-century literary traditions, Austen's works were influenced most by those of renowned writer and critic Samuel Johnson and novelists Frances Burney and Maria Edgeworth. She considered poet and novelist Sir Walter Scott a rival. Family theatricals, which included plays by Richard Brinsley Sheridan and other 18th-century dramatists, shaped Austen's writing from an early age. William Cowper's poetry was a favourite as were the novels of Samuel Richardson. Austen's engagement with sensibility illustrates her debt to sentimental writers such as Laurence Sterne. Austen published all of her novels in the Regency period, during which King George III was declared permanently insane and his son was appointed as Prince Regent, and the novels are firmly rooted in the social context of the time. Throughout most of Austen's adult life, Britain was at war with revolutionary France. Fearing the spread of revolution and violence to Britain, the government tried to repress political radicals by suspending habeas corpus and passing the Seditious Meetings Act and the Treasonable Practices Act, known as the "Gagging Acts". Many reformers still held out hope for change in Britain during the 1790s, but by the first two decades of the 19th century, the French Revolutionary Wars and the Napoleonic Wars had exhausted the country and a deep conservative reaction had set in. While Austen's novels rarely explicitly touch on these events, she herself was personally affected by them, as two of her brothers served in the Royal Navy. When Napoleon was finally defeated at the Battle of Waterloo in 1815, Britain rejoiced. However, economic hardships in the 1810s increased the income disparity in the country and class conflict rose as the Industrial Revolution began. (en)
dbo:thumbnail
dbo:wikiPageID
  • 14339252 (xsd:integer)
dbo:wikiPageLength
  • 58975 (xsd:nonNegativeInteger)
dbo:wikiPageRevisionID
  • 1093045140 (xsd:integer)
dbo:wikiPageWikiLink
dbp:align
  • right (en)
dbp:caption
  • Austen family tree, showing Jane Austen's brothers' marriages and children (en)
  • Austen family tree, showing Jane Austen's parents and her brothers and sister (en)
dbp:direction
  • vertical (en)
dbp:image
  • Jane Austen nephews and nieces.svg (en)
  • William Austen family tree two generations.svg (en)
dbp:width
  • 450 (xsd:integer)
dbp:wikiPageUsesTemplate
dcterms:subject
rdf:type
rdfs:comment
  • جاين أوستن (بالإنجليزية: Jane Austen)‏ عاشَت طوالَ حياتها كجُزء من العائلات التي تنحدراجتماعيا واقتصاديا في المستوى الأدنى من طبقة النُبلاء الإنجليزية. عاشت عائلة جاين أوستن القس جورج أوستن وكاساندرا لي في ستيفنتون، هامبشير، حيث القس أوستن كان عميد الرعية الإنجليكانية من 1765 حتى 1801. كانت أسرة جاين أوستن كبيرة ومتماسكة. كانت لديها ستة أشقاء جيمس، جورج، تشارلز، فرانسيس، هنري، وإدوارد، وشقيقتها الأكبر سناً الحبيبة كاساندرا. كان شقيق جاين، إدوارد، قد تم تَبنيه من قِبَل توماس وإليزابيث فارس ووَرِثَ في نهاية المطاف عقاراتِهم في جودميرشام، كنت وتشاوتون، هامبشير. في عام 1801، تقاعدَ القس أوستن من الوزارة وإنتقلَ مع عائلتهِ إلى باث، مقاطعة سومرست (إنجلترا). توفي في عام 1805 وعلى مدى السنوات الأربع التالية لوفاة الوالد، جاين، كاساندرا وأمهم عاشوا لأول مرة في مأوى للسكن ومن ثُمَ في ساوثهامبتون حيث (ar)
  • Jane Austen lived her entire life as part of a family located socially and economically on the lower fringes of the English gentry. The Rev. George Austen and Cassandra Leigh, Jane Austen's parents, lived in Steventon, Hampshire, where Rev. Austen was the rector of the Anglican parish from 1765 until 1801. Jane Austen's immediate family was large and close-knit. She had six brothers—James, George, Charles, Francis, Henry, and Edward—and a beloved older sister, Cassandra. Austen's brother Edward was adopted by Thomas and Elizabeth Knight and eventually inherited their estates at Godmersham, Kent, and Chawton, Hampshire. In 1801, Rev. Austen retired from the ministry and moved his family to Bath, Somerset. He died in 1805 and for the next four years, Jane, Cassandra, and their mother lived f (en)
rdfs:label
  • الجدول الزمني لجاين أوستن (ar)
  • Timeline of Jane Austen (en)
owl:sameAs
prov:wasDerivedFrom
foaf:depiction
foaf:isPrimaryTopicOf
is dbo:wikiPageRedirects of
is dbo:wikiPageWikiLink of
is foaf:primaryTopic of
Powered by OpenLink Virtuoso    This material is Open Knowledge     W3C Semantic Web Technology     This material is Open Knowledge    Valid XHTML + RDFa
This content was extracted from Wikipedia and is licensed under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 Unported License