An Entity of Type: Thing, from Named Graph: http://dbpedia.org, within Data Space: dbpedia.org

The occupation of Iraq was characterized by a large United States military deployment on Iraqi territory, beginning with the U.S.-led invasion of the country in March 2003 which overthrew the Ba'ath Party government of Saddam Hussein and ending with the departure of US troops from the country in 2011. Troops for the invasion came primarily from the United States, the United Kingdom and Australia, but 29 other nations also provided some troops, and there were varying levels of assistance from Japan and other countries.

Property Value
dbo:abstract
  • تاريخ العراق من 2003م-2011م، وبدأ هذا التاريخ في 20 مارس 2003م، حيث بدأت الولايات المتحدة غزوها للعراق بدعم من قوات التحالف في العراق، مع أن السبب المعلن أن العراق قد فشل في التخلي عن برنامجه لتطوير الأسلحة النووية والكيميائية، ولكون البرنامج يمثل انتهاكا لقرار الأمم المتحدة رقم 687. اكدت الولايات المتحدة ان العراق كان في حالة خرق مادي للقرار 687، واعيدت الحياة إلى تفويض القوات المسلحة من القرار 678. وبررت الولايات المتحدة المضي في الغزو من خلال الزعم بأن العراق كان يمتلك أو كان يطور أسلحة الدمار الشامل، والرغبة في التخلص من دكتاتور ظالم في السلطة و«جلب الديمقراطية إلى العراق». ومع ذلك، وفقاً لتقرير شامل لحكومة الولايات المتحدة، لم يتم العثور على أسلحة الدمار الشامل. وهناك ادعاءات من القوات البولندية بالحصول على رؤوس قديمة، يرجع تاريخها لفترة الثمانينات تحتوي على كميات ضئيلة من غاز الأعصاب (السيكلوسارين)، ولكن الولايات المتحدة، بعد إجراء الاختبارات العسكرية، وجدت أنها تالفة وحتى أنها لن يكون لها أي تأثير إذا استخدمها المسلحون ضد قوات التحالف. لكن التقارير لم تناقش التأثير المحتمل على المدنيين". وبعد الغزو، تولى جاي غارنر السلطة في العراق وصار مدير (أورها) (Office for Reconstruction and Humanitarian Assistance (ORHA) آنذاك، وغرضها هو أن تكون حكومة تصريف الأعمال حتى تشكيل حكومة عراقية منتخبة، وشكلت في 20 يناير 2003م قبل شهرين من بداية الحرب على العراق، ثم أنشأت سلطة الائتلاف المؤقتة في العراق برئاسة بول بريمر (الحاكم المدني في العراق).، بدأت عمليات سلب ونهب واسعة النطاق في بغداد وبعض المدن الأخرى ومن أشهرها المتحف الوطني العراقي، وكذلك سرقة آلاف الأطنان من الذخيرة الحربية من المعسكرات، وسرقة مركز للأبحاث النووية في التويثة والذي كان يحتوي على 100 طن من اليورانيوم. وقام الجيش الأمريكي بحماية مباني وزارتي النفط والداخلية فقط، ومن ضمنها المخابرات العراقية، وبقيت كل المؤسسات الأخرى بدون أي حماية، وعزى قيادات الجيش الأمريكي ذلك إلى عدم توفر العدد الكافي من الجنود. كما أن المروحيات التي هبطت على مدينة بابل الأثرية قامت بإزالة طبقات من التربة الأثرية في الموقع وقد تهدم (حسب زينب بحراني التي زارت الموقع) سقف معبد نابو ونيما اللذان يرجعان إلى 6000 سنة قبل الميلاد نتيجة لحركة الطائرات المروحية. وقبض على الرئيس الأسبق صدام (بحسب ما ذكرت السلطات الأمريكية) بحدود الساعة الثامنة والنصف مساء بتوقيت بغداد بتاريخ 6 ديسمبر عام 2003م، في مزرعة قرب تكريت بعملية سميت بالفجر الأحمر، وتمت عملية الإعدام في مقر الشعبة الخامسة في منطقة الكاظمية ببغداد، ودفن صدام بمسقط رأسه بالعوجة في محافظة صلاح الدين. في أوائل 2004م تفجرت فضيحة انتهاكات جسدية ونفسية وجنسية وقتل بحق سجناء كانوا في سجن أبو غريب من قبل الأمريكان، وفي حزيران 2004م انتقلت السلطة إلى الحكومة العراقية المؤقتة ليكون غازي عجيل الياور أول رئيس للعراق بعد الاحتلال، وتنصيب إياد علاوي رئيساً للوزراء، ثم انتخبت حكومة دائمة في تشرين الأول عام 2005م، وأصبح إبراهيم الجعفري رئيساً لوزراء العراق. بعد الغزو، أخذ تنظيم القاعدة بالاستفادة من النزعة الوطنية في مقاومة الاحتلال لكسب الدعم ووضع أقدامه في البلاد. وفي صباح يوم الأربعاء 22 فبراير 2006 قام ارهابيون باقتحام مرقدي الإمامين العسكريين، وقاموا بزرع عبوتين ناسفتين وفجروها مما ادى إلى انهيار القبة الخاصة بالضريح التي تعتبر واحدة من أكبر قباب العالم الإسلامي، وبعدها حدثت أعمال عنف طائفية أدت إلى عمليات تطهير عرقي متبادل (سني - شيعي) في العراق، وكانت هناك العديد من الهجمات على الأقليات العرقية مثل اليزيديين والمندائيين والآشوريين وغيرهم. وفي 30 ديسمبر عام 2006، أعدم الرئيس العراقي السابق صدام حسين وصادف اليوم الأول لعيد الأضحى عند المسلمين بالتقويم الهجري. وبرزان إبراهيم التكريتي (أخو الرئيس السابق من الأم) رئيس المخابرات وأعدم كذلك القاضي عواد البندر في 15 يناير 2007؛ كما حكم على طه ياسين رمضان، نائب الرئيس السابق بالسجن مدى الحياة لكن في وقت لاحق بالإعدام شنقاً) في 20 مارس 2007. وهؤلاء الأربعة قد حكم عليهم بالإعدام شنقاً في قضية الدجيل بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. وصدر قرار أمريكي بزيادة عدد القوات في أوائل عام 2007، في 28 يناير 2007م خاض الجيش العراقي، ولاحقاً مدعوماً بقوات التحالف، معركةً مع تنظيم جند السماء بمنطقة الزرقاء (الزركه باللهجة العراقية) بالنجف، لمحاولتهم السيطرة على النجف، وادعاء قائدهم ضياء عبد الزهراء كاظم المهدوية، وتمت هزيمتهم في اليوم اللاحق في 29 يناير. وفي صباح يوم الأربعاء 13 يونيو 2007م حدث تفجير استهدف مأذنتي المرقد الذهبيتين للإمامين علي الهادي والحسن العسكري ودمرتا بالكامل وكان التفجير بواسطة عبوة ناسفة وبعد لحظات أعلن التلفزيون العراقي حظر التجوال في بغداد لاجل غير مسمى تفادياً لوقوع أعمال عنف أو تصفية طائفية وبدأت أعمال العنف في العراق في الانخفاض في صيف عام 2007.وفي 29 يونيو 2009، انسحبت القوات الأمريكية رسمياً من شوارع بغداد، وفقاً لاتفاق أمني عرف باسم اتفاقية وضع القوات. وتضمن الاتفاق SOFA، من بين أمور أخرى، أن القوات الأمريكية سوف تنسحب من المدن العراقية بحلول 30 يونيو 2009، وسيغادرون البلاد يوم 31 ديسمبر، 2011. ومع ذلك، تصاعدت وتيرة الجريمة والعنف في بداية الأشهر التي تلت الولايات المتحدة الانسحاب من المدن. سعت قوات الأمن العراقية جاهدة لكبح التصاعد المفاجئ للجريمة، وزيادة عدد عمليات الخطف والسرقات والاعتداءات بالقنابل، وإطلاق النار بشكل كبير. ووفقا لوكالة أنباء اسوشيتد برس، قال المتحدث باسم الجيش العراقي الجنرال قاسم الموسوي التحقيقات وجدت أن يتم تنفيذ 60 إلى 70 بالمائة من النشاط الإجرامي من قبل الجماعات المتمردة السابقة أو من قبل عصابات مرتبطة بها (وشرح جزئيا وحشية بعض من هذه الجرائم). وفي 31 تشرين الأول، 2010م، اقتحم مسلحون من منظمة دولة العراق الإسلامية، التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، كنيسة سيدة النجاة، للسريان الكاثوليك، بالكرادة، في بغداد، أثناء أداء مراسيم القداس. انتهت الحادثة بتفجير المسلحين لأنفسهم، وقتل، وجرح المئات ممن كانوا بداخل الكنيسة. ومن أهم المعارك التي حدث في ظل الاحتلال الأمريكي هي: معركة الفلوجة الأولى، ومعركة النجف الثانية، ومعركة الفلوجة الثانية، وحصار مدينة الصدر، وصولة الفرسان (معركة البصرة 2008)، وعملية بشائر الخير في ديالى. وعلى الرغم من زيادة أولية في أعمال العنف، في 30 نوفمبر 2009، ذكر مسؤولون بوزارة الداخلية العراقية أن عدد القتلى المدنيين في العراق انخفض إلى أدنى مستوى له في نوفمبر تشرين الثاني منذ الغزو عام 2003. في 31 آب، 2010، انهت القوات الأمريكية مهامها القتالية في العراق. وأعلنت انتهاء الحرب رسمياً في 15 ديسمبر 2011، وصباح يوم 18 ديسمبر 2011 خرجت القوات الأمريكية عبر الحدود إلى الكويت نهائياً. (ar)
  • Die Besetzung des Irak folgte auf den Irakkrieg (19. März bis 1. Mai 2003), mit dem die sogenannte Koalition der Willigen unter Führung der Vereinigten Staaten die irakische Regierung unter Diktator Saddam Hussein stürzte, und endete im Dezember 2011 offiziell mit dem Abzug der letzten verbliebenen US-Kampftruppen aus dem Irak, nachdem das Vereinigte Königreich seine Truppen bereits im April 2009 abgezogen hatte. Am 22. Mai 2003 verabschiedete der UN-Sicherheitsrat einstimmig dazu die Resolution 1483, in der die Rolle der UN und der Besatzungsmächte nach dem Krieg geregelt wurde. Zwar wurde die politische Autorität der provisorischen Koalitionsbehörde zur Kenntnis genommen, verbunden mit dem Hinweis, die Regeln des Völkerrechts zu respektieren. Doch obwohl in der Präambel der Resolution eine tragende Rolle für die UN gefordert wurde, stimmten die beiden Vetomächte im Beschlussteil der Resolution nur der Einsetzung eines UN-Sonderbeauftragten zu, der den Wiederaufbau unterstützen sollte. In der Resolution wurde die demokratische Entwicklung festgeschrieben, um eine repräsentative Regierung auf der Grundlage der Rechtsstaatlichkeit zu bilden, die allen irakischen Bürgern ohne Ansehen der ethnischen Zugehörigkeit, der Religion oder des Geschlechts gleiche Rechte und Gerechtigkeit gewährt sowie gefordert, dass das frühere irakische Regime für die von ihm begangenen Verbrechen und Gräueltaten zur Rechenschaft gezogen werden muss. Zu Beginn der Besetzungsdauer richteten die USA, Großbritannien und Polen drei Besatzungszonen im Irak ein. Die Multi-National Force Iraq, ein internationales Verbundkommando, war für die alltägliche sowie langfristige Instruktion und Supervision der Besatzungsstreitkräfte zuständig. Daneben fungierte sie als Schnittstelle zwischen den Interessen der okkupierenden Länder, der irakischen Bundesregierung und der Zivilbevölkerung. Am 30. Januar 2005 fanden die ersten freien Wahlen im Irak statt. Es wurden 275 Sitze im neuen irakischen Parlament vergeben, mindestens ein Drittel davon musste, laut Übergangsverfassung, an Frauen gehen. Die Wahl war überschattet von Terrorangst und Boykottaufrufen von sunnitischen Geistlichen. Viele Sunniten boykottierten dann auch, wie befürchtet worden war, die Wahl. Dennoch lag die Wahlbeteiligung bei ca. 58 %, da die Schiiten und die Kurden mehrheitlich zur Wahl gingen.Als Sieger ging mit 48 % der Stimmen die überwiegend schiitische Vereinigte Irakische Allianz (United Iraqi Alliance) hervor, zweitstärkste Kraft wurde die Demokratische Patriotische Allianz Kurdistans, die drittmeisten Stimmen bekam die von Iyad Allawi geführte säkulare Irakische Liste. Die UIA und das kurdische Parteienbündnis schlossen eine Regierungskoalition.Am 16. März 2005 hatte die Nationalversammlung ihre erste Sitzung. Nach langwierigen Verhandlungen nominierte die Nationalversammlung am 4. April einen Parlamentspräsidenten und seine zwei Stellvertreter. Am 6. April wählte die Versammlung einen Präsidenten und zwei Vize-Präsidenten. Der erste Präsident des Irak war Dschalal Talabani, ein Kurde, Stellvertreter wurden Adil Abd al-Mahdi, ein Schiit und Ghazi al-Yawar, ein Sunnit.Dieser Präsidialrat nominierte einen Ministerpräsidenten, der mit seinem (bis dahin unvollständigen) Kabinett am 28. April von der Nationalversammlung bestätigt wurde. Erster Ministerpräsident wurde Ibrahim al-Dschafari, ein Schiit, Stellvertreter Rodsch Nuri Schawais, ein Kurde und Abid Mutlaq al-Dschiburi, ein Sunnit sowie . Im Jahr 2008 schlossen die Vereinigten Staaten mit dem Irak ein ab, das auf die schrittweise Wiederherstellung der irakischen Souveränität abzielte. Es sah den Rückzug der Besatzungstruppen aus irakischen Ballungsgebieten bis 2009 und den Abzug aller Kampftruppen bis zum 31. Dezember 2011 vor.Kennzeichnend für die Dauer der Besetzung war eine gewalttätige Insurrektion gegen die Präsenz der Koalition der Willigen, die von einer Mehrzahl irakischer und nichtirakischer Akteure aus vielschichtigen Beweggründen ausging. Eine politische, strategische und operative Neuausrichtung der Besatzungstruppen im Jahr 2007, angeregt von der überparteilichen amerikanischen Iraq Study Group, umgesetzt von General David H. Petraeus, und begleitet von Veränderungen in der irakischen Politik selbst, milderte die Intensität dieser Gewalt, ohne sie vollständig zu beenden. Diese Umkehr wurde weltweit unter dem Begriff Surge („Woge, Anstieg“) bekannt, und der Präsident der Vereinigten Staaten ab 2009, Barack Obama, beauftragte Petraeus ab 2010 mit einer abgewandelten Umsetzung in Afghanistan. Der Irak war bei Abzug der Vereinigten Staaten nicht vollständig politisch stabilisiert. In militärischer Hinsicht untermauerte die Besetzung die Bedeutung des Insurrektionskrieges und leistete der Verbreitung und der Prominenz Unkonventioneller Spreng- und Brandvorrichtungen Vorschub, während sie zahlreiche politische und juristische Herausforderung in der Verwendung privatwirtschaftlicher Militärdienstleister beleuchtete. (de)
  • The occupation of Iraq was characterized by a large United States military deployment on Iraqi territory, beginning with the U.S.-led invasion of the country in March 2003 which overthrew the Ba'ath Party government of Saddam Hussein and ending with the departure of US troops from the country in 2011. Troops for the invasion came primarily from the United States, the United Kingdom and Australia, but 29 other nations also provided some troops, and there were varying levels of assistance from Japan and other countries. It was a period of violence and political turmoil with strong foreign influence exerted on Iraqi politics. In April 2003, a military occupation was established and run by the Coalition Provisional Authority (CPA), which later appointed and granted limited powers to the Iraq Interim Governing Council. In June 2004, the Iraqi Interim Government, a caretaker government, was established. Following parliamentary elections in January 2005, this administration was replaced in May by the Iraqi Transitional Government. A year later, the Al Maliki I Government took office. During this period, tens of thousands of private military company personnel—many from abroad—were employed in the protection of infrastructure, facilities and personnel. Efforts toward the reconstruction of Iraq after the damage of the invasion were slowed when coalition and allied Iraqi forces fought a stronger-than-expected militant Iraqi insurgency, leading to difficult living conditions for the population of Iraq throughout the period. (en)
  • La storia dell'Iraq dal 2003 al 2011 è un periodo della storia irachena caratterizzato da un massiccio dispiegamento di forze militari statunitensi sul territorio dell'Iraq, cominciato con l'invasione dell'Iraq del marzo del 2003 a opera degli Stati Uniti d'America e con il successivo smantellamento del partito Ba'th iracheno e del governo di Saddam Hussein e la sua successiva esecuzione, fino al rientro in patria di quasi tutte le truppe statunitensi, avvenuto nel 2011 (malgrado nel 2013 vi sia stata una recrudescenza dei fatti bellici).Oltre ai militari USA e alla Polonia (che partecipò con un sensibile schieramento del suo apparato militare), altri 29 Paesi inviarono loro truppe, senza trascurare la partecipazione non bellica del Giappone e di altre nazioni alleate. Paul Bremer, Governatore civile voluto da George W. Bush, è il secondo da sinistra. al centro è Ahmad Chalabi e, subito accanto a lui, l'anziano politico d'età monarchica, Adnān Pachachī. All'estrema sinistra il componente del Consiglio di Governo iracheno, Muwaffaq al-Rubāʿī, e all'estrema destra il suo collega ʿĀdil ʿAbd al-Mahdī (14-12-2003). Fu un periodo di violenze e di trambusti politici, con una forte influenza esercitata sulla politica dell'Iraq. Nell'aprile 2003, un'occupazione militare fu imposta dall'Autorità Provvisoria di Coalizione (APC, o all'inglese, CPA), che più tardi investì e garantì poteri limitati a un . Nel giugno 2004, fu istituito un governo tecnico: il Consiglio di governo iracheno che, a seguito delle nel gennaio del 2005, fu sostituita in maggio da un Governo ''ad interim'' iracheno. Un anno dopo, s'insediò il . Durante questo periodo, decine di migliaia di appartenenti a servizi di sicurezza privati (contractors) — quasi tutti stranieri — assicurarono la protezione delle infrastrutture, dei servizi e del personale. Gli sforzi per la ricostruzione dell'Iraq, dopo i danneggiamenti comportati dalle vicende belliche collegate all'invasione furono rallentati quando la Coalizione e le forze alleate irachene furono costrette a impegnarsi militarmente da una forte, quanto prevedibile, guerriglia irachena (definita dagli USA "insurrezione"), determinata essenzialmente da drammatiche condizioni di vita della popolazione durante quel periodo. (it)
  • Okupacja Iraku (również stabilizacja Iraku) – okres w historii Iraku rozpoczęty inwazją wojsk Koalicji pod przewodnictwem USA w marcu 2003 roku, która doprowadziła do obalenia rządów Partii Baas kierowanej przez Saddama Husajna, a zakończony wycofaniem wojsk amerykańskich z Iraku w 2011 roku. Był to okres zintensyfikowanej przemocy i niestabilności politycznej z silnymi wpływami zagranicznymi. Wojska okupacyjne pochodziły głównie ze Stanów Zjednoczonych, Wielkiej Brytanii i Polski, ale także 29 innych państw dostarczyło niewielką liczbę żołnierzy lub inny rodzaj pomocy. W tym okresie również dziesiątki tysięcy pracowników prywatnych firm wojskowych – w większości z zagranicy – było zatrudnionych przy ochronie infrastruktury i obsłudze personelu baz wojskowych. (pl)
  • 美軍佔領伊拉克(2003年-2011年)是指由美軍為首的多國聯軍,攻滅薩達姆政權並臨時管治伊拉克。這段期間,聯軍對伊拉克基礎設施和政府結構的重建。 佔領期間的重建工作主要由負責。 (zh)
dbo:thumbnail
dbo:wikiPageExternalLink
dbo:wikiPageID
  • 228708 (xsd:integer)
dbo:wikiPageInterLanguageLink
dbo:wikiPageLength
  • 142732 (xsd:nonNegativeInteger)
dbo:wikiPageRevisionID
  • 1123062387 (xsd:integer)
dbo:wikiPageWikiLink
dbp:align
  • right (en)
dbp:footer
  • Saddam Hussein shortly after capture by American forces, and after being shaved to confirm his identity (en)
dbp:image
  • saddamcapture.jpg (en)
  • Saddam Hussein captured & shaven DD-SD-05-01885.jpg (en)
dbp:width
  • 120 (xsd:integer)
dbp:wikiPageUsesTemplate
dcterms:subject
rdf:type
rdfs:comment
  • 美軍佔領伊拉克(2003年-2011年)是指由美軍為首的多國聯軍,攻滅薩達姆政權並臨時管治伊拉克。這段期間,聯軍對伊拉克基礎設施和政府結構的重建。 佔領期間的重建工作主要由負責。 (zh)
  • تاريخ العراق من 2003م-2011م، وبدأ هذا التاريخ في 20 مارس 2003م، حيث بدأت الولايات المتحدة غزوها للعراق بدعم من قوات التحالف في العراق، مع أن السبب المعلن أن العراق قد فشل في التخلي عن برنامجه لتطوير الأسلحة النووية والكيميائية، ولكون البرنامج يمثل انتهاكا لقرار الأمم المتحدة رقم 687. اكدت الولايات المتحدة ان العراق كان في حالة خرق مادي للقرار 687، واعيدت الحياة إلى تفويض القوات المسلحة من القرار 678. وبررت الولايات المتحدة المضي في الغزو من خلال الزعم بأن العراق كان يمتلك أو كان يطور أسلحة الدمار الشامل، والرغبة في التخلص من دكتاتور ظالم في السلطة و«جلب الديمقراطية إلى العراق». (ar)
  • Die Besetzung des Irak folgte auf den Irakkrieg (19. März bis 1. Mai 2003), mit dem die sogenannte Koalition der Willigen unter Führung der Vereinigten Staaten die irakische Regierung unter Diktator Saddam Hussein stürzte, und endete im Dezember 2011 offiziell mit dem Abzug der letzten verbliebenen US-Kampftruppen aus dem Irak, nachdem das Vereinigte Königreich seine Truppen bereits im April 2009 abgezogen hatte. (de)
  • The occupation of Iraq was characterized by a large United States military deployment on Iraqi territory, beginning with the U.S.-led invasion of the country in March 2003 which overthrew the Ba'ath Party government of Saddam Hussein and ending with the departure of US troops from the country in 2011. Troops for the invasion came primarily from the United States, the United Kingdom and Australia, but 29 other nations also provided some troops, and there were varying levels of assistance from Japan and other countries. (en)
  • La storia dell'Iraq dal 2003 al 2011 è un periodo della storia irachena caratterizzato da un massiccio dispiegamento di forze militari statunitensi sul territorio dell'Iraq, cominciato con l'invasione dell'Iraq del marzo del 2003 a opera degli Stati Uniti d'America e con il successivo smantellamento del partito Ba'th iracheno e del governo di Saddam Hussein e la sua successiva esecuzione, fino al rientro in patria di quasi tutte le truppe statunitensi, avvenuto nel 2011 (malgrado nel 2013 vi sia stata una recrudescenza dei fatti bellici).Oltre ai militari USA e alla Polonia (che partecipò con un sensibile schieramento del suo apparato militare), altri 29 Paesi inviarono loro truppe, senza trascurare la partecipazione non bellica del Giappone e di altre nazioni alleate. (it)
  • Okupacja Iraku (również stabilizacja Iraku) – okres w historii Iraku rozpoczęty inwazją wojsk Koalicji pod przewodnictwem USA w marcu 2003 roku, która doprowadziła do obalenia rządów Partii Baas kierowanej przez Saddama Husajna, a zakończony wycofaniem wojsk amerykańskich z Iraku w 2011 roku. Był to okres zintensyfikowanej przemocy i niestabilności politycznej z silnymi wpływami zagranicznymi. (pl)
rdfs:label
  • احتلال العراق (2003–2011) (ar)
  • Besetzung des Irak 2003–2011 (de)
  • Storia dell'Iraq (2003-11) (it)
  • Occupation of Iraq (2003–2011) (en)
  • Okupacja Iraku (pl)
  • 美军占领伊拉克 (zh)
rdfs:seeAlso
owl:sameAs
prov:wasDerivedFrom
foaf:depiction
foaf:isPrimaryTopicOf
is dbo:battle of
is dbo:wikiPageDisambiguates of
is dbo:wikiPageRedirects of
is dbo:wikiPageWikiLink of
is dbp:battles of
is dbp:eventStart of
is foaf:primaryTopic of
Powered by OpenLink Virtuoso    This material is Open Knowledge     W3C Semantic Web Technology     This material is Open Knowledge    Valid XHTML + RDFa
This content was extracted from Wikipedia and is licensed under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 Unported License