dbo:abstract
|
- يمنع الحظر الأمريكي على كوبا الشركات الأمريكية والشركات ذات الأنشطة التجارية في الولايات المتحدة من ممارسة التجارة مع المصالح الكوبية، وهو الحصار التجاري الأطول في التاريخ الحديث. في المرة الأولى فرضت الولايات المتحدة حظرًا على بيع الأسلحة لكوبا في 14 مارس 1958 في ظل نظام فولغينسيو باتيستا، ثم في 19 أكتوبر 1960 (بعد عامين تقريبًا من إطاحة الثورة الكوبية بنظام باتيستا)، فرضت الولايات المتحدة حظرًا على الصادرات إلى كوبا باستثناء الغذاء والدواء بعد أن أمّمت كوبا مصافي النفط الكوبية المملوكة لأمريكا دون تعويض. في 7 فبراير 1962، امتدّ الحظر ليشمل جميع الصادرات تقريبًا. لا يمنع الحصار تجارة المواد الغذائية والإمدادات الإنسانية. اعتبارًا من عام 2018، يُفرض الحصار بشكل أساسي من خلال ستة قوانين: قانون التجارة مع العدو لعام 1917، وقانون المساعدة الخارجية لعام 1961، ولوائح مراقبة الأصول الكوبية لعام 1963، وقانون الديمقراطية الكوبية لعام 1992، وقانون هيلمز-بيرتون لعام 1996، وقانون إصلاح العقوبات التجارية وتعزيز الصادرات لعام 2000. كان الهدف المصرّح به من قانون الديمقراطية الكوبية لعام 1992 الإبقاء على العقوبات المفروضة على كوبا ما دامت الحكومة الكوبية ترفض التحرك نحو «إرساء الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان». فرض قانون هيلمز-بيرتون قيودًا على مواطني الولايات المتحدة تمنعهم من ممارسة الأعمال التجارية في كوبا أو معها، ووضع قيودًا على تقديم المساعدة العامة أو الخاصة للحكومة المقبلة في هافانا حتى يتم تلبية مطالب معينة ضد الحكومة الكوبية. في عام 1999 وسّع الرئيس بيل كلينتون الحصار التجاري من خلال عدم السماح للشركات الأجنبية التابعة للشركات الأمريكية بالتجارة مع كوبا. في عام 2000، سمح كلينتون ببيع المواد الغذائية والمنتجات «الإنسانية» لكوبا. يُسمى الحصار في كوبا إل بلوكيو (الحصار البحري)، مع أن الولايات المتحدة لم تفرض حصارًا بحريًا على البلاد منذ أزمة صواريخ كوبا في عام 1962. لطالما عزت الحكومة الكوبية مشاكل كوبا الاقتصادية إلى «الحصار» الأمريكي. هدّدت الولايات المتحدة بوقف المساعدات المالية على الدول الأخرى إذا تبادلت المواد غير الغذائية مع كوبا. ومع ذلك، لأن الحصار لم يحظ بدعم دولي ولا تخضع الدول الأخرى للقانون الأمريكي، لم تنجح محاولات الولايات المتحدة في ثني حلفائها عن التجارة مع كوبا. أدانت الجمعية العامة للأمم المتحدة علنًا محاولات الولايات المتحدة باعتبارها تدبيرًا يتجاوز الحدود الإقليمية وينتهك «المساواة بين الدول في السيادة، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وحرية التجارة والملاحة باعتبارها أمورًا أساسية لإدارة الشؤون الدولية». على الرغم من الحصار المفروض، بإمكان كوبا ممارسة التجارة الدولية -وهي تمارسها بالفعل- مع العديد من الدول ومن ضمنها عدد من حلفاء الولايات المتحدة؛ ومع ذلك، فإن الشركات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها والتي تتاجر في كوبا تفعل ذلك تحت خطر العقوبات الأمريكية. أصبحت كوبا عضوًا في منظمة التجارة العالمية منذ عام 1995. ويُعدّ الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لكوبا، والولايات المتحدة هي خامس أكبر مصدِّر لكوبا (6.6% من واردات كوبا تأتي من الولايات المتحدة). ومع ذلك، يجب على كوبا أن تسدّد قيمة جميع وارداتها نقدًا، إذ لا يُسمح لها بالائتمان. بالإضافة إلى الانتقادات بشأن حقوق الإنسان في كوبا، فإن الولايات المتحدة لديها مطالبات مالية بقيمة 6 مليارات دولار ضد الحكومة الكوبية. يرى الموقف المؤيد للحصار أن الحصار الأمريكي يُعدّ جزئيًا ردًا مناسبًا على هذه المطالبات غير المنظور فيها. يجادل فريق عمل أمريكا اللاتينية بأن المنفيين الكوبيين في أمريكا المؤيدين للحصار والذين تعدّ أصواتهم حاسمة في ولاية فلوريدا الأمريكية أثّروا في كثير من السياسيين لتبني وجهات نظر مماثلة لآرائهم. عارض بعض كبار رجال الأعمال، من ضمنهم جيمس بيريلا ودوين أندرياس وبيتر بليث، الآراء الكوبية الأمريكية بحجة أن التجارة الحرة ستكون مفيدة لكوبا والولايات المتحدة. منذ عام 1992، تصدر الجمعية العامة للأمم المتحدة كل عام قرارًا يدين التأثير المستمر للحظر ويعلن أنه ينتهك ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. في عام 2014، من بين 193 دولة عضو في الجمعية، صوتت 188 دولة لصالح القرار غير الملزم، وصوتت الولايات المتحدة وإسرائيل ضده، وامتنعت دول جزر المحيط الهادئ بالاو وجزر مارشال وميكرونيسيا عن التصويت. انتقدت أيضًا جماعات حقوق الإنسان الحصار، من ضمنها منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش ولجنة الدول الأمريكية لحقوق الإنسان. غالبًا ما يشير منتقدو الحصار إلى الحصار على أنه «حصار بحري» ويقولون إن القوانين المعنية شديدة الصرامة، مشيرين إلى أن انتهاكها يمكن أن ينتج عنه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن. (ar)
- Das Embargo der Vereinigten Staaten gegen Kuba (in Kuba als el bloqueo – span. für die Blockade – bezeichnet) ist ein aus mehreren Maßnahmen bestehendes Handels-, Wirtschafts- und Finanzembargo, das sich gegen die ab 1959 von Fidel Castro, seit 2008 von seinem Bruder Raúl geführte Regierung Kubas richtet. Die ersten Maßnahmen wurden 1960 von Präsident Dwight D. Eisenhower verhängt, nachdem die kubanische Regierung Eigentum von Bürgern und Unternehmen der Vereinigten Staaten im Umfang von rund einer Milliarde US-Dollar enteignet hatte. Das Embargo wurde seitdem in mehreren Schritten verschärft und teilweise wieder gelockert. Im Jahre 1992 wurde das Embargo als Gesetz festgeschrieben, und zwar als Kapitel 17 eines zahlreiche Bestimmungen umfassenden Sammelgesetzes. Entsprechend dem darin formulierten Ziel, „dem kubanischen Volk zu Demokratie zu verhelfen“, wurde es Cuban Democracy Act benannt. Das Gesetz wurde nach Robert Torricelli auch unter dem Namen Torricelli Act bekannt. 1996 verabschiedete der Kongress der Vereinigten Staaten den Helms-Burton Act, der die Möglichkeiten von US-Bürgern, mit Kuba Geschäfte zu treiben, weiter einschränkte. Er enthielt Restriktionen für jegliche öffentliche oder private Unterstützung für das Regime in Havanna bzw. dessen Nachfolger, bis wesentliche Forderungen gegen die kubanische Regierung erfüllt sind. 1999 änderte Präsident Bill Clinton das Handelsembargo dahingehend, dass ausländische Tochtergesellschaften von US-Unternehmen den Handel mit Kuba einzustellen haben. Außerdem erlaubte er den Verkauf verschiedener US-Produkte nach Kuba. Gegenwärtig (Dezember 2014) ist das Embargo, das für US-amerikanische Unternehmen die Geschäftstätigkeit zum Vorteil Kubas beschränkt, weiterhin in Kraft, und es ist das am längsten andauernde Handelsembargo in der modernen Geschichte. Trotz dieses Embargos sind die USA der viertgrößte Exporteur nach Kuba. Rund 5 % der kubanischen Importe stammen aus den USA (Stand 2021). Im Dezember 2014 kündigte die US-amerikanische Regierung im Zuge der Wiederaufnahme der politischen Gespräche an, dass Kuba von der Liste Terrorismus unterstützender Staaten gestrichen und die dazugehörigen Sanktionen aufgehoben werden sollen. Am 16. Januar 2015 traten bereits erhebliche Lockerungen der Handels- und Reisebeschränkungen in Kraft. (de)
- Το εμπάργκο των Η.Π.Α. κατά της Κούβας είναι ένα εμπορικό, οικονομικό και χρηματοπιστωτικό εμπάργκο που ξεκίνησε στις 19 Οκτωβρίου του 1960 (σχεδόν δύο χρόνια μετά την ανατροπή του καθεστώτος του Φουλχένσιο Μπατίστα από την Κουβανική Επανάσταση) όταν οι Η.Π.Α. επέβαλλαν εμπάργκο στις εξαγωγές προς την Κούβα (εκτός των τροφίμων και των φαρμάκων). Στις 7 Φεβρουαρίου του 1962, το εμπάργκο επεκτάθηκε σχεδόν σε όλες τις εισαγωγές της Κούβας. Από το έτος 2000, από το εμπάργκο εξαιρούνται τα τρόφιμα και οι ανθρωπιστικές παροχές. (el)
- Usona embargo kontraŭ Kubo (nomata en Kubo el bloqueo, hispanlingve "la blokado") estas ekonomia, komerca kaj financa embargo instalita de Usono kontraŭ Kubo la 7-an de februaro 1962. Ĝi kodiĝis en leĝon nomatan "Kuba Demokratia Akto" en 1992. En 1996 la usona parlamento aprobis la tiel nomatan , kiu plilimigis usonanojn al negocado en aŭ kun Kubo kaj ordonis limigojn pri publika aŭ privata helpado al ajna posta reĝimo en Havano krom se specifaj interesoj kontraŭ la kuba estraro estas komunaj. En 1999, la usona prezidanto Bill Clinton intensigis la embargon eĉ plie per haltigo la agadon de eksterusonaj uson-kompaniaj monhelpantoj, kiuj interŝanĝis kun Kubo je valoroj pli altaj ol po 700 milionoj da dolaroj ĉiun jaron. Ankoraŭ en 2007, la embargo daŭras efektiva, signife, ke ĝi estas unu el la malmultaj situacioj, en kiuj usonanoj ne povas negocadi eksterlande, kaj unu el la plej longdaŭraj komercaj embargoj en . Ekde 1991 la Ĝenerala Asembleo de Unuiĝintaj Nacioj estas aprobinta ĉiujare rezolucion kontraŭ la embargo. La plej nova rezolucio aprobiĝis la 8-an de novembro 2006; 181 ŝtatoj balotis favore, dum nur 3 (Usono, Israelo, Marŝaloj kaj Palaŭo kontraŭbalotis. Ekzistas movado en la usona parlamento por fini tiujn limigojn argumente, ke la preteksta celo (demokratiigi Kubon) ne estas atingita kaj ke eble tiaj agoj plifortigis la kuban registaron. (eo)
- El embargo estadounidense a Cuba es un extenso entramado jurídico estadounidense que incluye leyes y regulaciones que prohíben y regulan las relaciones económicas con este país. Fue impuesto por primera vez sobre la venta de armas el 14 de marzo de 1958, durante el régimen de Fulgencio Batista. La segunda vez fue en octubre de 1960, como respuesta a las expropiaciones de las compañías y demás propiedades de los ciudadanos estadounidenses en la isla por parte del nuevo gobierno revolucionario tras la derrota del dictador y toma del poder por Fidel Castro. Aunque inicialmente excluía alimentos y medicinas, en febrero de 1962 las medidas se endurecieron y las restricciones llegaron a ser casi totales. En 1959, el 73% de las exportaciones se hacían a los Estados Unidos y el 70% de las importaciones procedían de ese territorio. Desde 1992, el embargo estadounidense a Cuba tiene un carácter extraterritorial, vale decir, establece sanciones a terceros países que acojan a subsidiarias de empresas estadounidenses y a barcos que comercien con Cuba. Sin embargo actualmente no está prohibida la venta de equipos para la agricultura a la isla de Cuba[cita requerida]. (es)
- Estatu Batuek Kubarekiko zuten bahimendu komertzial, ekonomiko eta finantzarioa ("blokeo" bezala ere ezaguna), lehen aldiz, 1958ko martxoak 14an ezarri zuten armen salmentaren gainean, Fulgencio Batistaren diktadura garaian. Bigarrenez, 1960ko urrian ezarri zuten: gobernu iraultzaile berriak, Batistak porrot egin eta Fidel Castrok boterea hartu ondoren, uhartean zeuden konpainia eta gainontzeko hiritar estatubatuarren desjabetzeei erantzuteko. Hasieran elikagaiak eta botikak baztertzen zituen arren, 1962ko otsailean neurriak gogortu zituzten eta murrizketak ia erabatekoa izatera iritsi ziren. 1959an, esportazioen %73a Estatu Batuetara zihoan, eta inportazioen %70a lurralde horretatik zetorren. 1992an, Kubako Errepublikaren aurkako zigorrak mantentzeko asmoz, bahimendua lege bilakatu zuten. Cuban Democracy Actean (euskaraz: «Kubatar Demokraziaren Legea») jasotakoaren arabera, "demokratizaziorako pausoak emateari uko egin eta giza eskubideekiko errespetu handiagoa erakutsi bitartean" zigorrek aurrera jarraituko zuten. 1996an, Estatu Batuetako Kongresuak onartu zuen. Legeak estatubatuar herritarrek uhartean edo Kubako gobernuarekin negozioak egiteko aukera kendu zuen. Habanako Gobernuaren edozein oinordekori laguntza publikoak edo pribatuak emateko mugak ere ezarri zituen, behintzat, Kubako gobernuaren aurkako zenbait eskaera argitu arte. 1999an, Bill Clintonek estatubatuar konpainien filial atzerritarrei Kubarekin 700 milioi dolarretik gorako salerosketak egitea debekatu zien. Bahimendu komertzialaren zabalpen hau munduko lehen lege transnazional bihurtu zen. Hala ere, 2000. urtean Clintonek berak Kubari zenbait produktu humanitario saltzea baimendu zuen. Hamarkada askotan zehar, Kubako erbesteratu askok bahimendu ekonomikoaren politika defendatu dute, eta horien botoak Floridan erabakigarriak izan dira. Erbesteraturiko talde hauek zenbait estatubatuar politikariengan eragin handia izan dute eta hauek erbesteratuen ikuspuntuak bereak egin dute. Kubatar-estatubatuar hauen jarrerak estatubatuar negoziogizonen artean desakordioak sortu ditu, hauen finantza-interesek merkataritza askea Kubarentzat zein Estatu Batuentzat ona izango zela argudiatzen dutelarik. Kubarekiko enbargo komertziala historia modernoan ezagutzen den luzeena da. Nazio Batuek 23 aldiz zigortu dute, oztopo bat dela argudiatzen dutelako. 2015eko urriaren 28an, bahimenduak kontrako 191 boto jaso zituen, eta aldeko bi besterik ez – Estatu Batuak eta Israel –. Nazio Batuen organo gorenak, besteak beste, honako printzipio hauek berretsi zituen: estatuen berdintasun subiranoa, barne-arazoetan esku ez hartzea, eta nazioarteko merkataritza- eta nabigazio-askatasuna. 2014ko abenduaren 17an, Ameriketako Estatu Batuetako eta Kubako presidenteek, Barack Obamak eta Raúl Castrok, bi herrialdeen arteko harreman politiko, sozial eta ekonomikoak hobetzea adostu zuten, eta, ondorioz, askok irlarekiko enbargo ekonomiko, komertzial eta finantzarioaren amaiera izango zela suposatu zuten. 2017ko urtarrilaren 20an boterera iritsi ondoren, Donald Trumpek aurreko administrazioak hartutako neurrietako asko desegin zituen, bi herrialdeetako harreman diplomatikoak berriro hoztuz. Hala eta guztiz ere, egun, Ameriketako Estatu Batuak Kubako bost merkataritza-bazkide nagusietako bat da (kubatar inportazioen %6,6 AEBetatik iristen dira). Gainera, Kubako nekazal produktuen lehen hornitzailea ere bada. AEBk arrozaren %96 eta hegazti-haragiaren produktuen %70 hornitzen ditu. AEBetatik etorritako eskala handiko beste inportazio batzuk garia, artoa, soja eta bere deribatuak dira. Hala ere, Kuba eta Estatu Batuen arteko merkataritza erregulazioen menpe dago eta baldintza jakin batzuetan gertatzen da. Adibidez, Kubak AEBtatik datozkion produktuak eskudirutan eta eskura ordaindu behar du, izan ere, AEBk Kubako gobernuari ez dio inolako finantza-krediturik ematen. Gaur egun, AEBen lehiakide nagusia Europar Batasuna da (Kubarako nekazaritza-produktuen bigarren esportatzaile handiena), Brasil, Argentina eta Kanada atzetik dituztela. Guztira, Kubak mila milioi dolar inguru inportatzen ditu. (eu)
- L'embargo des États-Unis contre Cuba décrit à Cuba par le terme espagnol el bloqueo qui signifie « le blocus » est un embargo économique, commercial et financier à l'égard de Cuba par les États-Unis mis en place le 3 février 1962 à la suite de nationalisations expropriant des compagnies américaines. Aujourd'hui, l'embargo est officiellement toujours en place, ce qui en fait le plus long embargo commercial de l'époque contemporaine. Cependant, depuis 2000, les produits alimentaires sont exemptés d'embargo. Pendant la présidence de Barack Obama, les exportations de médicaments sont redevenues légales, bien qu’encore soumises à de lourdes restrictions. Les États-Unis sont ainsi redevenus les premiers fournisseurs de produits alimentaires de Cuba et assurent entre 35 et 45 % des importations de nourriture de l'île. Sous la présidence de Donald Trump 240 sanctions sont au contraire mises en place, et 9 jours avant la fin de son mandat, il classe l'île dans les groupes terroristes. L'embargo demeure un sujet particulièrement controversé : la controverse est notamment alimentée par l'emploi, à la place d'« embargo », du mot « blocus » par les partisans de Cuba. Ce dernier terme est parfois repris par l'Assemblée générale des Nations unies, qui a condamné en 2009 pour la 18e fois le « blocus » dans le communiqué version française et l'« embargo » dans la version anglaise, par 187 voix contre 3. L'Union européenne est opposée à l'embargo car il affecte ses propres relations commerciales, elle soutient en revanche « un processus de transition progressif et pluraliste et qui permette d'améliorer le niveau de vie des Cubains ». Les pertes occasionnées par l’embargo à l’économie cubaine de 1962 à 2014 s’élevaient à plus de 116 milliards de dollars selon le vice-ministre des Affaires étrangères cubain Abelardo Moreno. (fr)
- Embargo Amerika Serikat terhadap Kuba adalah embargo perdagangan, ekonomi, dan keuangan yang ditetapkan oleh Amerika Serikat terhadap Kuba dari Oktober 1960 (hampir dua tahun setelah rezim Batista dijatuhkan dalam Revolusi Kuba). Embargo ini ditetapkan setelah Kuba menasionalisasi properti penduduk dan perusahaan Amerika Serikat. Embargo ini dikodifikasi dalam pada tahun 1993 dengan tujuan untuk memberikan sangsi terhadap Kuba selama pemerintah Kuba terus menolak langkah menuju "demokratisasi dan penghormatan yang lebih besar terhadap hak asasi manusia." Pada tahun 1996, Kongres menyetujui , yang semakin membatasi penduduk Amerika Serikat dalam berbisnis di Kuba dan mengamanatkan pembatasan terhadap pemberian bantuan terhadap pemerintah di Havana kecuali bila beberapa klaim terhadap pemerintah Kuba dipenuhi. Pada tahun 1999, Presiden Amerika Serikat Bill Clinton semakin memperkuat embargo dengan melarang cabang perusahaan AS di luar negeri berdagang dengan Kuba. Saat ini embargo masih berlangsung dan merupakan embargo perdagangan paling lama dalam sejarah modern. Walaupun terdapat embargo, Amerika Serikat tetap menjadi eksportir terbesar kelima ke Kuba (6,6& impor Kuba berasal dari Amerika Serikat). Namun, Kuba harus membayar tunai semua impor karena kredit tidak diperbolehkan. (in)
- L'embargo contro Cuba, conosciuto anche come el bloqueo, è un embargo commerciale, economico e finanziario imposto dagli Stati Uniti d'America contro Cuba all'indomani della rivoluzione castrista. Il 17 dicembre 2014, il presidente statunitense Barack Obama annuncia l'intenzione di porvi fine. Tuttavia, per poter essere effettivamente rimosso, sarebbe stato necessario il voto favorevole del congresso americano, controllato dal Partito Repubblicano, che era contrario. Con la fine della presidenza Obama, il nuovo presidente Donald Trump ha rinnovato l'embargo fino a che non ci saranno «libere elezioni» nell'isola. L'embargo riguarda prevalentemente il solo commercio bilaterale USA-Cuba e non il commercio tra Cuba e la comunità internazionale. (it)
- The United States embargo against Cuba prevents American businesses, and businesses organized under U.S. law or majority-owned by American citizens, from conducting trade with Cuban interests. It is the most enduring trade embargo in modern history. The US first imposed an embargo on the sale of arms to Cuba on March 14, 1958, during the Fulgencio Batista regime. Again on October 19, 1960, almost two years after the Cuban Revolution had led to the deposition of the Batista regime, the US placed an embargo on exports to Cuba except for food and medicine after Cuba nationalized the US-owned Cuban oil refineries without compensation. On February 7, 1962, the embargo was extended to include almost all exports. The United Nations General Assembly has passed a resolution every year since 1992 demanding the end of the US economic embargo on Cuba, with the US and Israel being the only nations to consistently vote against the resolutions. As of 2022, the embargo is enforced mainly through the Trading with the Enemy Act of 1917, the Foreign Assistance Act of 1961, the Cuban Assets Control Regulations of 1963, the Cuban Democracy Act of 1992, the Helms–Burton Act of 1996, and the Trade Sanctions Reform and Export Enhancement Act of 2000. The stated purpose of the Cuban Democracy Act of 1992 is to maintain sanctions on Cuba as long as the Cuban government refuses to move toward "democratization and greater respect for human rights." The Helms-Burton Act further restricted United States citizens from doing commerce in or with Cuba, and mandated restrictions on giving public or private assistance to any successor government in Havana unless and until certain claims against the Cuban government were met. In 1999, President Bill Clinton expanded the trade embargo by also disallowing foreign subsidiaries of U.S. companies to trade with Cuba. In 2000, Clinton authorized the sale of food and humanitarian products to Cuba. William M. LeoGrande summarized that the embargo against Cuba is "the oldest and most comprehensive US economic sanctions regime against any country in the world" imposed over half a century ago. According to LeoGrande, "the embargo has never been effective at achieving its principal purpose: forcing Cuba's revolutionary regime out of power or bending it to Washington's will." (en)
- 米国の対キューバ禁輸措置(べいこくのたいキューバきんゆそち、英語: United States embargo against Cuba、スペイン語: Embargo estadounidense a Cuba)とは、アメリカ合衆国がキューバに対して実施している禁輸及び制裁措置である。 (ja)
- 쿠바에 대한 미국의 금수조치는 미국 기업, 미국 법에 따라 조직된 기업, 또는 미국 시민이 다수 소유한 기업이 쿠바의 이익과 무역을 수행하는 것을 금지한다. 그것은 현대사에서 가장 오래 지속된 무역 금수조치이다. 미국은 풀헨시오 바티스타 정권 시절인 1958년 3월 14일 처음으로 쿠바에 무기 판매를 금지했다. 쿠바 혁명이 바티스타 정권의 퇴진을 이끈 지 거의 2년이 지난 1960년 10월 19일, 미국은 쿠바가 미국 소유의 쿠바 정유공장을 무상으로 국유화하자 식량과 의약품을 제외한 쿠바에 대한 수출을 금지했다. 1962년 2월 7일, 수출 금지는 거의 모든 수출을 포함하도록 확장되었다. 유엔 총회는 1992년부터 매년 미국의 쿠바 경제 금수조치 중단을 요구하는 결의안을 통과시켰는데 미국과 이스라엘이 유일하게 결의안에 반대표를 던졌다. 2017년 적과의 무역법, 1961년 대외원조법, 1963년 쿠바 자산관리 규정, 1992년 쿠바 민주법, 1996년 헬름스-버턴법, 2000년 무역제재 개혁 및 수출 촉진법을 통해 통상 제재가 시행된다. 1992년 쿠바 민주주의법의 명시적인 목적은 쿠바 정부가 "민주화와 인권에 대한 더 큰 존중"으로 나아가는 것을 거부하는 한 쿠바에 대한 제재를 유지하는 것이다. 헬름스-버턴법은 쿠바 내에서 또는 쿠바와 무역을 하는 미국 시민을 제한하고, 쿠바 정부에 대한 특정 요구가 충족되지 않는 한 그리고 쿠바의 후임 정부에 대한 공적 또는 사적 지원을 제한하는 것을 의무화했다. 1999년, 빌 클린턴 대통령은 또한 미국 기업들의 외국 자회사들이 쿠바와 무역하는 것을 허용하지 않음으로써 무역 금수 조치를 확대했다. 2000년 클린턴은 쿠바에 식량과 인도주의 제품을 판매하는 것을 승인했다. (ko)
- Het embargo van de Verenigde Staten tegen Cuba is een economisch en financieel embargo dat sinds 8 februari 1962 door de Verenigde Staten aan Cuba is opgelegd. De grootste voorstanders van het embargo zijn de Cubaanse bannelingen die in groten getale in Florida wonen. De meeste politici hebben hun standpunt overgenomen. Tegen het embargo pleiten vooral zakenlieden die aangeven dat handel tussen de Verenigde Staten en Cuba juist zou leiden tot een betere relatie. (nl)
- Atualmente, os Estados Unidos impõem um embargo comercial, econômico e financeiro a Cuba, o mais duradouro da história moderna. O embargo a Cuba é aplicado principalmente por meio de seis estatutos: a "Lei de Comércio com o Inimigo" de 1917, a "Lei de Assistência Externa" de 1961, o "Regulamento de Controle de Ativos Cubanos" de 1963, a "Lei de Democracia Cubana" de 1992, a "Lei Helms-Burton" de 1996 e a "Lei de Reforma das Sanções Comerciais e de Melhoria das Exportações" de 2000. A Assembleia Geral das Nações Unidas aprovou todos os anos, desde 1992, uma resolução exigindo o fim do bloqueio econômico estadunidense a Cuba, sendo os Estados Unidos e Israel as únicas nações a votar consistentemente contra as resoluções. Em 14 de março de 1958, os Estados Unidos impuseram um embargo à venda de armas a Cuba, durante o regime de Fulgencio Batista. Novamente em 19 de outubro de 1960 (quase dois anos após a Revolução Cubana levar à deposição do regime de Batista), os Estados Unidos embargaram as exportações para Cuba, exceto alimentos e remédios, depois que Cuba estatizou as refinarias de petróleo de propriedade americana sem indenização. Em 7 de fevereiro de 1962, o embargo foi estendido para incluir quase todas as exportações. A "Lei Helms-Burton" restringiu ainda mais os cidadãos dos Estados Unidos de fazer negócios em ou com Cuba, e determinou restrições ao fornecimento de assistência pública ou privada a qualquer governo sucessor em Havana, a menos e até que certas reivindicações contra o governo cubano fossem atendidas. Em 1999, o presidente Bill Clinton expandiu o embargo comercial, proibindo também as subsidiárias estrangeiras de empresas americanas de negociar com Cuba. Em 2000, Clinton autorizou a venda de produtos "humanitários" dos Estados Unidos para Cuba. Segundo a "Lei de Democracia Cubana" de 1992, o objetivo declarado é manter as sanções contra Cuba "enquanto o governo cubano se recusar a avançar em direção à democratização e maior respeito pelos direitos humanos". William M. LeoGrande resumiu que o embargo contra Cuba é "o mais antigo e abrangente regime de sanções econômicas dos Estados Unidos contra qualquer país do mundo. Compreende uma complexa colcha de retalhos de leis e determinações presidenciais" impostas há mais de meio século, que há muito o líder cubano e ex-presidente Fidel Castro certa vez chamou de "uma bola de lã emaranhada". De acordo com LeoGrande, "os presidentes [dos Estados Unidos] apertaram ou relaxaram para se adequarem às suas próprias estratégias - alguns buscando derrubar ou punir o regime cubano com pressão econômica, outros buscando melhorar as relações recorrendo ao soft power em vez da força. O impacto das sanções dos EUA também variaram, às vezes infligindo sérios danos à economia cubana e outras vezes sendo apenas um incômodo caro. Mas o embargo nunca foi eficaz em alcançar seu objetivo principal: tirar do poder o regime revolucionário de Cuba ou curvá-lo ao desejo de Washington." (pt)
- Санкції США проти Куби — система дискримінаційних економічних заходів, введених США проти Куби. Санкції були введені в 1960 році, коли Куба експропріювала власність американських громадян і корпорацій; в 1962 році санкції були посилені до рівня майже повного ембарго. (uk)
- USA:s handelsembargo mot Kuba, på Kuba refererat till som el bloqueo (blockaden), är ett fortfarande pågående amerikanskt handelsembargo som trädde i kraft den 7 februari 1962 som en reaktion på den kubanska statens övertagande av amerikanska företags och medborgares tillgångar i Kuba. Sitt kubanska öknamn till trots är det ingen formell handelsblockad även om USA år 1996 tog sig rätten att bestraffa tredje part som bedriver handel med landet. (sv)
- Санкции США против Кубы — система дискриминационных экономических мер, введённых США против Кубы. Санкции были введены в 1960 году, когда Куба экспроприировала собственность американских граждан и корпораций; в 1962 году санкции были ужесточены до уровня почти полного эмбарго. В качестве условия снятия санкций США требуют демократизации и уважения прав человека на Кубе, а также прекращения военного сотрудничества Кубы с другими странами. (ru)
- 美國對古巴的禁運是指美国政府出台措施阻止美國企业和在美国有經營業務的外国企业与古巴公司和個人进行贸易,是现代历史上最持久的經濟制裁。1958年3月14日,當時古巴還是富尔亨西奥·巴蒂斯塔執政期间,美国首次禁止美國企業和個人向古巴出售武器。古巴革命近两年后的1960年10月19日,在古巴菲德尔·卡斯特罗當局沒收美国在古巴的炼油厂後,美国再次对古巴实施貿易禁运,不過禁運內容不包括食品和药品。1962年2月7日,禁运范围扩大到了几乎所有物品。自2000年以来,禁运範圍再次將食品和人道主义物资排除在外。自1992年以來,聯合國大會每年都通過一項決議,要求美國終止對古巴的經濟禁運;美國和以色列是唯一對這些決議投反對票的國家。 在古巴,禁運被稱為「el bloqueo(封鎖)」。儘管自古巴導彈危機結束後就美國沒有對古巴進行海上封鎖,但美國威脅說,其他國家如果與古巴進行非食品貿易,美國將停止向他們提供財政援助。美國的行為遭到聯合國大會的強烈譴責,認為這是一種域外措施,指美國違反了「國家主權平等、不干涉內政以及貿易和航行自由的基本原則」。包括大赦國際、人權觀察和在內的人權組織也對禁運持批評態度。 截至2022年,美國對古巴的禁運所依據的國內法有1917年對敵貿易法、1961年、1963年、1992年、1996年以及2000年。1992年古巴民主法案提到,只要古巴政府拒绝尊重人权和走向民主化,美國就會维持对古巴的制裁。則进一步限制美国公民在古巴經商或与古巴進行貿易往來,并限制美國公民向古巴政府提供公共或私人援助,除非古巴政府满足美國政府提出的某些要求。1999年,美國總統比尔·克林顿扩大对古巴贸易禁运,不允许美国公司的外国子公司与古巴进行贸易。2000年,克林顿授权美國公司和個人向古巴出售食品和人道主义物资。 2015年,拉丁美洲專家威廉·M·萊奧格蘭德(William M. LeoGrande)總結說,古巴禁運是史上最長、最全面的經濟制裁,「經濟封鎖從來沒有有效地實現其主要目的:那就是迫使古巴的革命政權下台或屈從於華盛頓的意願」。 2022年4月15日,美洲玻利瓦爾聯盟發表聲明批評,美国作为《國別人權報告》发布者,却对古巴实施长达60年的非法经济、金融和贸易封锁;特别是在2019冠狀病毒病全球疫情之下,美国仍不断实施单边主义制裁行为,严重侵犯其他国家人民的人权。 (zh)
|
rdfs:comment
|
- Το εμπάργκο των Η.Π.Α. κατά της Κούβας είναι ένα εμπορικό, οικονομικό και χρηματοπιστωτικό εμπάργκο που ξεκίνησε στις 19 Οκτωβρίου του 1960 (σχεδόν δύο χρόνια μετά την ανατροπή του καθεστώτος του Φουλχένσιο Μπατίστα από την Κουβανική Επανάσταση) όταν οι Η.Π.Α. επέβαλλαν εμπάργκο στις εξαγωγές προς την Κούβα (εκτός των τροφίμων και των φαρμάκων). Στις 7 Φεβρουαρίου του 1962, το εμπάργκο επεκτάθηκε σχεδόν σε όλες τις εισαγωγές της Κούβας. Από το έτος 2000, από το εμπάργκο εξαιρούνται τα τρόφιμα και οι ανθρωπιστικές παροχές. (el)
- L'embargo contro Cuba, conosciuto anche come el bloqueo, è un embargo commerciale, economico e finanziario imposto dagli Stati Uniti d'America contro Cuba all'indomani della rivoluzione castrista. Il 17 dicembre 2014, il presidente statunitense Barack Obama annuncia l'intenzione di porvi fine. Tuttavia, per poter essere effettivamente rimosso, sarebbe stato necessario il voto favorevole del congresso americano, controllato dal Partito Repubblicano, che era contrario. Con la fine della presidenza Obama, il nuovo presidente Donald Trump ha rinnovato l'embargo fino a che non ci saranno «libere elezioni» nell'isola. L'embargo riguarda prevalentemente il solo commercio bilaterale USA-Cuba e non il commercio tra Cuba e la comunità internazionale. (it)
- 米国の対キューバ禁輸措置(べいこくのたいキューバきんゆそち、英語: United States embargo against Cuba、スペイン語: Embargo estadounidense a Cuba)とは、アメリカ合衆国がキューバに対して実施している禁輸及び制裁措置である。 (ja)
- Het embargo van de Verenigde Staten tegen Cuba is een economisch en financieel embargo dat sinds 8 februari 1962 door de Verenigde Staten aan Cuba is opgelegd. De grootste voorstanders van het embargo zijn de Cubaanse bannelingen die in groten getale in Florida wonen. De meeste politici hebben hun standpunt overgenomen. Tegen het embargo pleiten vooral zakenlieden die aangeven dat handel tussen de Verenigde Staten en Cuba juist zou leiden tot een betere relatie. (nl)
- Санкції США проти Куби — система дискримінаційних економічних заходів, введених США проти Куби. Санкції були введені в 1960 році, коли Куба експропріювала власність американських громадян і корпорацій; в 1962 році санкції були посилені до рівня майже повного ембарго. (uk)
- USA:s handelsembargo mot Kuba, på Kuba refererat till som el bloqueo (blockaden), är ett fortfarande pågående amerikanskt handelsembargo som trädde i kraft den 7 februari 1962 som en reaktion på den kubanska statens övertagande av amerikanska företags och medborgares tillgångar i Kuba. Sitt kubanska öknamn till trots är det ingen formell handelsblockad även om USA år 1996 tog sig rätten att bestraffa tredje part som bedriver handel med landet. (sv)
- Санкции США против Кубы — система дискриминационных экономических мер, введённых США против Кубы. Санкции были введены в 1960 году, когда Куба экспроприировала собственность американских граждан и корпораций; в 1962 году санкции были ужесточены до уровня почти полного эмбарго. В качестве условия снятия санкций США требуют демократизации и уважения прав человека на Кубе, а также прекращения военного сотрудничества Кубы с другими странами. (ru)
- يمنع الحظر الأمريكي على كوبا الشركات الأمريكية والشركات ذات الأنشطة التجارية في الولايات المتحدة من ممارسة التجارة مع المصالح الكوبية، وهو الحصار التجاري الأطول في التاريخ الحديث. في المرة الأولى فرضت الولايات المتحدة حظرًا على بيع الأسلحة لكوبا في 14 مارس 1958 في ظل نظام فولغينسيو باتيستا، ثم في 19 أكتوبر 1960 (بعد عامين تقريبًا من إطاحة الثورة الكوبية بنظام باتيستا)، فرضت الولايات المتحدة حظرًا على الصادرات إلى كوبا باستثناء الغذاء والدواء بعد أن أمّمت كوبا مصافي النفط الكوبية المملوكة لأمريكا دون تعويض. في 7 فبراير 1962، امتدّ الحظر ليشمل جميع الصادرات تقريبًا. لا يمنع الحصار تجارة المواد الغذائية والإمدادات الإنسانية. (ar)
- Usona embargo kontraŭ Kubo (nomata en Kubo el bloqueo, hispanlingve "la blokado") estas ekonomia, komerca kaj financa embargo instalita de Usono kontraŭ Kubo la 7-an de februaro 1962. Ĝi kodiĝis en leĝon nomatan "Kuba Demokratia Akto" en 1992. En 1996 la usona parlamento aprobis la tiel nomatan , kiu plilimigis usonanojn al negocado en aŭ kun Kubo kaj ordonis limigojn pri publika aŭ privata helpado al ajna posta reĝimo en Havano krom se specifaj interesoj kontraŭ la kuba estraro estas komunaj. En 1999, la usona prezidanto Bill Clinton intensigis la embargon eĉ plie per haltigo la agadon de eksterusonaj uson-kompaniaj monhelpantoj, kiuj interŝanĝis kun Kubo je valoroj pli altaj ol po 700 milionoj da dolaroj ĉiun jaron. Ankoraŭ en 2007, la embargo daŭras efektiva, signife, ke ĝi estas unu el (eo)
- Das Embargo der Vereinigten Staaten gegen Kuba (in Kuba als el bloqueo – span. für die Blockade – bezeichnet) ist ein aus mehreren Maßnahmen bestehendes Handels-, Wirtschafts- und Finanzembargo, das sich gegen die ab 1959 von Fidel Castro, seit 2008 von seinem Bruder Raúl geführte Regierung Kubas richtet. Die ersten Maßnahmen wurden 1960 von Präsident Dwight D. Eisenhower verhängt, nachdem die kubanische Regierung Eigentum von Bürgern und Unternehmen der Vereinigten Staaten im Umfang von rund einer Milliarde US-Dollar enteignet hatte. Das Embargo wurde seitdem in mehreren Schritten verschärft und teilweise wieder gelockert. (de)
- El embargo estadounidense a Cuba es un extenso entramado jurídico estadounidense que incluye leyes y regulaciones que prohíben y regulan las relaciones económicas con este país. Fue impuesto por primera vez sobre la venta de armas el 14 de marzo de 1958, durante el régimen de Fulgencio Batista. La segunda vez fue en octubre de 1960, como respuesta a las expropiaciones de las compañías y demás propiedades de los ciudadanos estadounidenses en la isla por parte del nuevo gobierno revolucionario tras la derrota del dictador y toma del poder por Fidel Castro. Aunque inicialmente excluía alimentos y medicinas, en febrero de 1962 las medidas se endurecieron y las restricciones llegaron a ser casi totales. En 1959, el 73% de las exportaciones se hacían a los Estados Unidos y el 70% de las importa (es)
- Estatu Batuek Kubarekiko zuten bahimendu komertzial, ekonomiko eta finantzarioa ("blokeo" bezala ere ezaguna), lehen aldiz, 1958ko martxoak 14an ezarri zuten armen salmentaren gainean, Fulgencio Batistaren diktadura garaian. Bigarrenez, 1960ko urrian ezarri zuten: gobernu iraultzaile berriak, Batistak porrot egin eta Fidel Castrok boterea hartu ondoren, uhartean zeuden konpainia eta gainontzeko hiritar estatubatuarren desjabetzeei erantzuteko. Hasieran elikagaiak eta botikak baztertzen zituen arren, 1962ko otsailean neurriak gogortu zituzten eta murrizketak ia erabatekoa izatera iritsi ziren. 1959an, esportazioen %73a Estatu Batuetara zihoan, eta inportazioen %70a lurralde horretatik zetorren. (eu)
- L'embargo des États-Unis contre Cuba décrit à Cuba par le terme espagnol el bloqueo qui signifie « le blocus » est un embargo économique, commercial et financier à l'égard de Cuba par les États-Unis mis en place le 3 février 1962 à la suite de nationalisations expropriant des compagnies américaines. Aujourd'hui, l'embargo est officiellement toujours en place, ce qui en fait le plus long embargo commercial de l'époque contemporaine. Cependant, depuis 2000, les produits alimentaires sont exemptés d'embargo. Pendant la présidence de Barack Obama, les exportations de médicaments sont redevenues légales, bien qu’encore soumises à de lourdes restrictions. Les États-Unis sont ainsi redevenus les premiers fournisseurs de produits alimentaires de Cuba et assurent entre 35 et 45 % des importations d (fr)
- Embargo Amerika Serikat terhadap Kuba adalah embargo perdagangan, ekonomi, dan keuangan yang ditetapkan oleh Amerika Serikat terhadap Kuba dari Oktober 1960 (hampir dua tahun setelah rezim Batista dijatuhkan dalam Revolusi Kuba). Embargo ini ditetapkan setelah Kuba menasionalisasi properti penduduk dan perusahaan Amerika Serikat. (in)
- The United States embargo against Cuba prevents American businesses, and businesses organized under U.S. law or majority-owned by American citizens, from conducting trade with Cuban interests. It is the most enduring trade embargo in modern history. The US first imposed an embargo on the sale of arms to Cuba on March 14, 1958, during the Fulgencio Batista regime. Again on October 19, 1960, almost two years after the Cuban Revolution had led to the deposition of the Batista regime, the US placed an embargo on exports to Cuba except for food and medicine after Cuba nationalized the US-owned Cuban oil refineries without compensation. On February 7, 1962, the embargo was extended to include almost all exports. The United Nations General Assembly has passed a resolution every year since 1992 de (en)
- 쿠바에 대한 미국의 금수조치는 미국 기업, 미국 법에 따라 조직된 기업, 또는 미국 시민이 다수 소유한 기업이 쿠바의 이익과 무역을 수행하는 것을 금지한다. 그것은 현대사에서 가장 오래 지속된 무역 금수조치이다. 미국은 풀헨시오 바티스타 정권 시절인 1958년 3월 14일 처음으로 쿠바에 무기 판매를 금지했다. 쿠바 혁명이 바티스타 정권의 퇴진을 이끈 지 거의 2년이 지난 1960년 10월 19일, 미국은 쿠바가 미국 소유의 쿠바 정유공장을 무상으로 국유화하자 식량과 의약품을 제외한 쿠바에 대한 수출을 금지했다. 1962년 2월 7일, 수출 금지는 거의 모든 수출을 포함하도록 확장되었다. 유엔 총회는 1992년부터 매년 미국의 쿠바 경제 금수조치 중단을 요구하는 결의안을 통과시켰는데 미국과 이스라엘이 유일하게 결의안에 반대표를 던졌다. (ko)
- Atualmente, os Estados Unidos impõem um embargo comercial, econômico e financeiro a Cuba, o mais duradouro da história moderna. O embargo a Cuba é aplicado principalmente por meio de seis estatutos: a "Lei de Comércio com o Inimigo" de 1917, a "Lei de Assistência Externa" de 1961, o "Regulamento de Controle de Ativos Cubanos" de 1963, a "Lei de Democracia Cubana" de 1992, a "Lei Helms-Burton" de 1996 e a "Lei de Reforma das Sanções Comerciais e de Melhoria das Exportações" de 2000. A Assembleia Geral das Nações Unidas aprovou todos os anos, desde 1992, uma resolução exigindo o fim do bloqueio econômico estadunidense a Cuba, sendo os Estados Unidos e Israel as únicas nações a votar consistentemente contra as resoluções. (pt)
- 美國對古巴的禁運是指美国政府出台措施阻止美國企业和在美国有經營業務的外国企业与古巴公司和個人进行贸易,是现代历史上最持久的經濟制裁。1958年3月14日,當時古巴還是富尔亨西奥·巴蒂斯塔執政期间,美国首次禁止美國企業和個人向古巴出售武器。古巴革命近两年后的1960年10月19日,在古巴菲德尔·卡斯特罗當局沒收美国在古巴的炼油厂後,美国再次对古巴实施貿易禁运,不過禁運內容不包括食品和药品。1962年2月7日,禁运范围扩大到了几乎所有物品。自2000年以来,禁运範圍再次將食品和人道主义物资排除在外。自1992年以來,聯合國大會每年都通過一項決議,要求美國終止對古巴的經濟禁運;美國和以色列是唯一對這些決議投反對票的國家。 在古巴,禁運被稱為「el bloqueo(封鎖)」。儘管自古巴導彈危機結束後就美國沒有對古巴進行海上封鎖,但美國威脅說,其他國家如果與古巴進行非食品貿易,美國將停止向他們提供財政援助。美國的行為遭到聯合國大會的強烈譴責,認為這是一種域外措施,指美國違反了「國家主權平等、不干涉內政以及貿易和航行自由的基本原則」。包括大赦國際、人權觀察和在內的人權組織也對禁運持批評態度。 (zh)
|