| dbo:abstract
|
- بدأت تجارب التقاط الصوت على وسيط تسجيل للحفظ والاستنساخ جديًا خلال الفترة الصناعية. أجريت العديد من المحاولات الرائدة لتسجيل الصوت وإعادة إنتاجه خلال النصف الأخير من القرن التاسع عشر -ولا سيما فنانو توجراف سكوت عام 1857- وتوجت هذه الجهود باختراع الفونوغراف بوساطة توماس إديسون في عام 1877. ظهر التسجيل الرقمي في أواخر القرن العشرين ومنذ ذلك الحين ازدهرت شعبية الموسيقى الرقميةوخدمات البث عبر الإنترنت. من بين التغييرات الهائلة والسريعة غالبًا التي حدثت خلال القرن الماضي من التسجيل الصوتي، من الملاحظ أن جهازًا صوتيًا واحدًا مهمًا اختُرع في بداية «العصر الكهربائي»، الذي لم يتغير تقريبًا منذ إدخاله في العشرينات من القرن الماضي: محول الطاقة الكهروضوئي، أو مكبر الصوت. الشكل الأكثر شيوعًا هو مكبر الصوت الديناميكي، وهو ميكروفون ديناميكي في الاتجاه المعاكس. يتكون هذا الجهاز عادةً من غشاء مخروطي ضحل، وعادة ما يكون من مادة صلبة تشبه الورق مطوية بنحو مركز لجعلها أكثر مرونة، ومثبتة بإحكام عند محيطها، مع ملف محرك كهرومغناطيسي ذو ملف متحرك متصل حول قمته. عندما تُغذَّى إشارة صوتية من تسجيل أو ميكروفون أو أداة مكهربة من طريق مكبر للصوت إلى مكبر الصوت، فإن المجال الكهرومغناطيسي المتغير الذي أنشئ في الملف يتسبب في تحركه والمخروط المرفق للخلف وللأمام، وهذه الحركة تولد الصوت. موجات الضغط الترددية التي تنتقل عبر الهواء إلى آذاننا التي تسمعها صوتًا. رغم إجراء العديد من التحسينات على التكنولوجيا، وإدخال تقنيات أخرى ذات صلة (مثل مكبر الصوت الكهروستاتيكي)، فإن التصميم الأساسي ووظيفة مكبر الصوت الديناميكي لم تتغير كثيرًا خلال 90 عامًا، ولا يزال الأكثر شيوعًا، صوتيًا، لكونه وسيلة دقيقة وموثوقة لتحويل الإشارات الصوتية الإلكترونية إلى صوت مسموع. العصر المغناطيسي 1945-1975 خلال العصر المغناطيسي، كانت التسجيلات الصوتية تُصنع عادةً على شريط مغناطيسي قبل نقلها إلى وسائط أخرى. بدأت الموجة الثالثة من التطور في التسجيل الصوتي عام 1945، عندما تمكنت الدول الحليفة من الوصول إلى اختراع ألماني جديد: التسجيل بشريط مغناطيسي. اخترعت هذه التكنولوجيا في ثلاثينيات القرن الماضي، لكنها ظلت مقتصرة على ألمانيا (حيث كانت تستخدم على نطاق واسع في البث) حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. قدم الشريط المغناطيسي قفزة كبيرة أخرى في دقة الصوت (في الواقع، أدرك مراقبو الحلفاء أولًا وجود التكنولوجيا الجديدة لأنهم لاحظوا أن جودة الصوت للبرامج المسجلة مسبقًا لا يمكن تمييزها عمليًا عن البث المباشر). منذ عام 1950 فصاعدًا، سرعان ما أصبح الشريط المغناطيسي الوسيلة القياسية للتسجيل الرئيسي للصوت في صناعات الراديو والموسيقى، وأدى إلى تطوير أول تسجيلات ستيريو عالية الدقة للسوق المحلية، وتطوير تسجيل شريط متعدد المسارات للموسيقى، وزوال القرص باعتباره وسيط إتقان أساسيًا للصوت. أحدث الشريط المغناطيسي أيضًا إعادة تشكيل جذرية لعملية التسجيل، فقد أتاح تسجيلات أطول بكثير ودقة أعلى بكثير من أي وقت مضى، وقدم لمهندسي التسجيل اللدونة الاستثنائية نفسها التي يمنحها الفيلم لمحرري السينما. يمكن للأصوات أن تلتقط على الشريط الآن، ويمكن التلاعب بها صوتيًا وتحريرها ودمجها بسهولة بطرق كانت مستحيلة ببساطة مع تسجيلات القرص. وصلت هذه التجارب إلى ذروتها في وقت مبكر في الخمسينيات من القرن الماضي مع تسجيلات لي بول وماري فورد، اللذان كانا رائدين في استخدام تحرير الأشرطة والتتبع المتعدد لإنشاء مجموعات كبيرة «افتراضية» من الأصوات والآلات الموسيقية، التي أنشئت بالكامل من تسجيلات مسجلة متعددة. الأصوات والأدوات الخاصة. غذى الشريط المغناطيسي توسعًا سريعًا وجذريًا في تطور الموسيقى الشعبية والأنواع الأخرى، مما سمح للملحنين والمنتجين والمهندسين وفناني الأداء بإدراك مستويات التعقيد التي لم يكن من الممكن بلوغها سابقًا. أدت التطورات المتزامنة الأخرى في تكنولوجيا الصوت إلى إدخال مجموعة من التنسيقات والأجهزة السمعية الجديدة للمستهلكين، على كل من القرص والشريط، متضمنةً تطوير استنساخ القرص بنطاق التردد الكامل، والتغيير من اللك إلى بلاستيك البولي فينيل لتصنيع الأقراص، اختراع قرص 33rpm ، 12بوصة طويل التشغيل (LP) و45 rpm 7 بوصة «فردي»، إدخال مسجلات الشريط المحمولة المحلية والمهنية (التي مكنت من تسجيلات عالية الدقة للعروض الحية)، 4 خرطوشة المسار وتنسيقات الكاسيت المدمجة، وحتى لوحات مفاتيح العينات الأولى في العالم، وهي أداة لوحة المفاتيح الرائدة القائمة على الأشرطة، وهيChamberlin ، وخليفتها الأكثر شهرة، Mellotron. العصر الرقمي 1975 إلى الوقت الحاضر(شهدت المرحلة الرابعة والحالية، العصر «الرقمي»، سلسلة من التغييرات الأسرع والأكثر إثارة وبعيدة المدى في تاريخ التسجيل الصوتي. في فترة أقل من 20 عامًا، استبدلت جميع تقنيات التسجيل السابقة بسرعة بترميز الصوت الرقمي، وكانت شركة الإلكترونيات اليابانية Sony في السبعينيات من القرن الماضي مفيدة مع المستهلك الأول (ذو الكعب العالي) لتشفير PCM PCM-F1الذي جرى تقديمه في عام 1981 وسلسلة سريعة من عينات الصوت المنفصلة. عند تشغيلها من طريق محول من رقمي إلى تناظري، يعاد تجميع عينات الصوت هذه لتكوين تدفق مستمر للصوت. أصدِر أول ألبوم موسيقي شهير مسجل رقميًا بالكامل،Ry Cooder's Bop 'Til You Drop ، في عام 1979، ومنذ ذلك الحين، أصبح تسجيل الصوت الرقمي والاستنساخ معيارًا جديدًا على كل المستويات، من أستوديو التسجيل الاحترافي إلى المنزل. على الرغم من ظهور عدد من الأستوديوهات «الهجينة» وتقنيات المستهلك قصيرة العمر في هذه الفترة (مثل شريط الصوت الرقمي أو DAT ، الذي يسجل عينات الإشارات الرقمية على شريط مغناطيسي قياسي)، أكدت سوني تفوق نظام التسجيل الرقمي الجديد الخاص بها من خلال إدخال، معPhilips ، القرص الرقمي المضغوط (CD). استبدل القرص المضغوط بسرعة كلًا من الألبوم 12 و7 منفردة بوصفه تنسيقًا قياسيًا جديدًا للمستهلك، ودشن حقبة جديدة من صوت المستهلك عالي الدقة. كان المخترع الهولندي وكبير المهندسين في Philips Kees Schouhamer Immink جزءًا من الفريق الذي أنتج القرص المضغوط القياسي عام 1980. الأقراص المضغوطة صغيرة الحجم ومحمولة ومتينة، ويمكنها إعادة إنتاج طيف الصوت المسموع بأكمله، مع نطاق ديناميكي كبير (~ 96 ديسيبل)، ووضوح مثالي دون تشويه. نظرًا إلى أنه جرى تشفير الأقراص المضغوطة وقراءتها بصريًا، باستخدام شعاع الليزر، لم يوجد اتصال مادي بين القرص وآلية التشغيل، لذلك يمكن تشغيل القرص المضغوط الذي يُعتنى به مرارًا وتكرارًا، دون أي تدهور أو فقدان الدقة على الإطلاق. تمثل الأقراص المدمجة أيضًا تقدمًا كبيرًا في كل من الحجم المادي للوسيط وسعة التخزين الخاصة به. يمكن لـ LPs عمليًا الاحتفاظ بنحو 20-25 دقيقة من الصوت لكل جانب لأنها كانت مقيدة فعليًا بحجم القرص نفسه وكثافة الأخاديد التي يمكن قطعها، فكلما طالت مدة التسجيل، كلما اقتربت الأخاديد، وباتت الدقة الكلية أقل. من ناحية أخرى، كانت الأقراص المضغوطة أقل من نصف الحجم الإجمالي لتنسيق LP القديم 12 بوصة، ولكنها عرضت نحو ضعف مدة LP المتوسط، مع ما يصل إلى 80 دقيقة من الصوت. (ar)
- La història de l'enregistrament del so és una evolució de manera artificial que va crear l'ésser humà, el 25 de març de 1857, quan Leon Scott va patentar el seu fonoautògraf. Va ser aquest la primera invenció per a l'enregistrament sonor. Se sap que el 9 d'abril de 1860 es va realitzar amb aquesta invenció el primer enregistrament del qual es tingui notícies. Però va ser acabat l'any 1877 quan va sorgir un avenç, Thomas Edison va crear el seu fonògraf, que es va convertir en el primer artefacte a poder gravar so (i reproduir-lo). Quan va aparèixer el fonògraf ja s'estava pensant en la idea de la gravació magnètica mitjançant un filferro.No obstant, al magnetòfon de filferro el va succeir el mateix que al fonògraf, sent substituïts pel magnetòfon. A principis de 1950 es va començar a fabricar aquest aparell per a l'ús domèstic.Més tard van venir els discs de vinil a (revolucions per minut), amb l'arribada del microsolc i la nova velocitat de , els 78rpm van ser reemplaçats, ja que tenien molt poca durada. El 1979 es va inventar el disc compacte, el primer format digital d'àudio, el qual va desplaçar immediatament al disc de vinil i també al casset d'àudio. Per 1986 va començar a desenvolupar el format MP3 pels científics Brandenburg, Popp i Grill. Molt més tard el 1995 Brandenburg el va usar per primera vegada en el seu propi ordinador i un any després el seu institut ja tenia 1,2 milions d'euros gràcies a la patent del seu format. Deu anys més tard aquesta quantitat havia arribat als 26,1 milions.Al segle XX apareixerien els discman amb els reproductors autònoms o també anomenats MP3, perquè són capaços de reproduir aquest format desplaçant als walkman. En l'actualitat gairebé tots els formats de gravació i reproducció de so són digitals. Encara hi ha gent que gaudeix d'escoltar música en suports de so antics, com els discs de vinil o els cassets, a aquestes persones se les anomena audiòfils. (ca)
- The history of sound recording - which has progressed in waves, driven by the invention and commercial introduction of new technologies — can be roughly divided into four main periods:
* The Acoustic era (1877–1925)
* The Electrical era (1925–1945)
* The Magnetic era (1945–1975)
* The Digital era (1975–present) Experiments in capturing sound on a recording medium for preservation and reproduction began in earnest during the Industrial Revolution of the 1800s. Many pioneering attempts to record and reproduce sound were made during the latter half of the 19th century – notably Édouard-Léon Scott de Martinville's phonautograph of 1857 – and these efforts culminated in the invention of the phonograph by Thomas Edison in 1877. Digital recording emerged in the late 20th century and has since flourished with the popularity of digital music and online streaming services. (en)
- La historia del registro del sonido es la crónica de la evolución de los procesos de grabación y reproducción del sonido de forma artificial (generalmente sonido dentro del espectro audible), que ha creado el ser humano. Desde finales del siglo XIX hasta nuestros días, el registro sonoro fue evolucionando al compás de los avances tecnológicos. En las últimas décadas dichos avances permitieron dar pasos agigantados con respecto a factores como calidad, vida útil del soporte y durabilidad del sonido registrado. La historia de la grabación de sonido, que ha progresado por olas, impulsadas por la invención e introducción comercial de nuevas tecnologías, se pueden dividir en cuatro períodos principales:
* La era acústica o mecánica.
* La era eléctrica (incluyendo el sonido en películas).
* La era magnética.
* La era digital. El antecedente más remoto aconteció en 1857, cuando Leon Scott patentó el fonoautógrafo, que si bien no era capaz de reproducir lo que registraba, este artefacto es considerado el primero en registrar sonidos en un medio visible. Se sabe que en 1860 se realizó la primera grabación de la que se tenga noticias. En 1877 surgió un adelanto, Thomas Edison creó el fonógrafo, el primer artefacto capaz de grabar y reproducir sonido. Poco después apareció el gramófono, que terminó venciendo al fonógrafo en el mercado a causa de las diversas ventajas que este tenía con respecto al fonógrafo de Edison. A finales de los años 1940 aparece el disco de vinilo, que presentaba la nueva tecnología del microsurco y la nueva velocidad de 33 RPM, logrando una mayor duración y calidad de sonido. Justamente durante los años 1940 se desarrolló el magnetófono de bobina abierta, con el cual se podían hacer grabaciones de larga duración y buena fidelidad, lo que se vio reflejado en su éxito tanto como el uso hogareño como para el profesional, siendo adoptado en la totalidad de estudios de grabación y estaciones de radio. Usando exactamente los mismos principios del magnetófono, Philips en Europa desarrolló el casete compacto con un grandísimo éxito comercial, puesto que era más portátil, económico y pequeño, en comparación con el sistema de cinta abierta. Durante las décadas posteriores se inventaron y comercializaron un sinfín de soportes basados en el casete, como el microcasete, el minicasete, el VHS, el Casete Compacto Digital o el mini DV, entre otros. En 1979 se produjo uno de los inventos más revolucionarios de la historia, el disco compacto o CD. Fue el primer formato digital para audio y con el paso del tiempo terminó desplazando al disco de vinilo y también al casete de audio. En 1986 los científicos Brandenburg, Popp y Grill comenzaron a desarrollar el formato MP3. Años más tarde en 1995 Brandenburg lo usó por primera vez en su propio ordenador, y hoy en día es uno de los formatos más usados para la transferencia de música, muy empleado tanto en los reproductores autónomos de mp3 como en teléfonos celulares. (es)
- L'histoire des supports d'enregistrement sonore débute en 1857 avec un appareil qui, s'il est capable d'enregistrer une onde sonore complète sous la forme d'un tracé et non plus de simples vibrations, n'en permet pas la restitution : le Phonautographe du Français Édouard-Léon Scott de Martinville — il faut attendre 2008 pour que des chercheurs parviennent à obtenir des fichiers audibles à partir de numérisations de tracés datant de 1860. La restitution arrive vingt ans plus tard, en 1877, avec deux inventions quasi simultanées : le paléophone de Charles Cros, et le phonographe de Thomas Edison. Le matériel d'enregistrement et de restitution a depuis lors constamment évolué jusqu'à un traitement de plus en plus souvent entièrement numérique, de l'enregistrement à la restitution. (fr)
- De geschiedenis van de geluidsopname is de ontwikkeling van de techniek om geluid of audio te registreren, vast te leggen, te bewerken en opnieuw af te spelen. Hoewel alle soorten geluid opgenomen kunnen worden, waaronder verbale communicatie, betreft een groot deel van de opnames muziek, wat ook de belangrijkste drijfveer is geweest van de ontwikkeling van de techniek. In interactie met die techniek ontwikkelde de muziek zich op een manier die zonder opnames en bewerking daarvan niet mogelijk was geweest. Daarbij ontstond ook de muziekindustrie waarbij enerzijds artiesten uit kunnen groeien van lokale bekendheid naar wereldfaam, terwijl anderzijds die industrie een belangrijke muzikale invloed heeft. Daarmee is de geschiedenis van de geluidsopname een belangrijk onderdeel van de geschiedenis van de muziek. Opnames maakten het mogelijk dat muziek werd losgekoppeld van muzikanten en in toenemende mate onderdeel uit kon gaan maken van het dagelijkse leven. Daarbij trad een wisselwerking op tussen technologische innovatie, consumentenvraag en artistieke creativiteit die muziek steeds nieuwe richtingen geeft. De steeds grotere beschikbaarheid maakt dat invloeden uit bepaalde genres steeds sneller overgenomen kunnen worden en veel minder plaatsgebonden zijn. Muziekstijlen als jazz, blues en country zijn zelf ontstaan als mengvormen en hebben op hun beurt weer nieuwe vormen voortgebracht, wel aangeduid als fusion en cross-over. Geluidsopnames zijn daarmee geen neutrale waarnemingen, maar beïnvloeden de cultuur. In de twintigste eeuw heeft dit bijgedragen aan de amerikanisering, door critici wel bestempeld als cultuurimperialisme. De ontkoppeling betekent ook dat artiesten niet meer beperkt worden door de wet van Baumol en met de opnames vele malen meer kunnen verdienen dan met optredens, al doet piraterij hier weer aan af. Tegelijkertijd maakt schaalbaarheid dat grote artiesten door schaalvoordeel, het zelfversterkende effect en het matteüseffect kleine artiesten uit de markt drukken doordat de behoefte aan lokale muzikanten afnam zodra uitgaansgelegenheden opnames konden afspelen. De vroegste geluidsopnames waren volledig akoestisch en mechanisch van aard, om later ten dele elektrisch te worden. Dit ontwikkelde zich verder met magnetische en elektronische componenten en uiteindelijk de overgang naar digitale opnames. Waar bij volledig mechanische opnames een akoestisch signaal nog noodzakelijk was, werd het vanaf de ontwikkeling van elektrische instrumenten mogelijk om het signaal daarvan direct op te nemen, direct injection of direct input. Met softwaresynthesizers en plug-ins van instrumenten zijn fysieke instrumenten zelfs niet meer nodig. (nl)
- Способы звукозаписи и носители для неё менялись со времени записи первых звуков (для последующего их воспроизведения) и до настоящего времени. (ru)
|
| rdfs:comment
|
- Способы звукозаписи и носители для неё менялись со времени записи первых звуков (для последующего их воспроизведения) и до настоящего времени. (ru)
- بدأت تجارب التقاط الصوت على وسيط تسجيل للحفظ والاستنساخ جديًا خلال الفترة الصناعية. أجريت العديد من المحاولات الرائدة لتسجيل الصوت وإعادة إنتاجه خلال النصف الأخير من القرن التاسع عشر -ولا سيما فنانو توجراف سكوت عام 1857- وتوجت هذه الجهود باختراع الفونوغراف بوساطة توماس إديسون في عام 1877. ظهر التسجيل الرقمي في أواخر القرن العشرين ومنذ ذلك الحين ازدهرت شعبية الموسيقى الرقميةوخدمات البث عبر الإنترنت. من بين التغييرات الهائلة والسريعة غالبًا التي حدثت خلال القرن الماضي من التسجيل الصوتي، من الملاحظ أن جهازًا صوتيًا واحدًا مهمًا اختُرع في بداية «العصر الكهربائي»، الذي لم يتغير تقريبًا منذ إدخاله في العشرينات من القرن الماضي: محول الطاقة الكهروضوئي، أو مكبر الصوت. الشكل الأكثر شيوعًا هو مكبر الصوت الديناميكي، وهو ميكروفون ديناميكي في الاتجاه المعاكس. يتكون هذا الجهاز عادةً من غشاء مخروطي ضحل (ar)
- La història de l'enregistrament del so és una evolució de manera artificial que va crear l'ésser humà, el 25 de març de 1857, quan Leon Scott va patentar el seu fonoautògraf. Va ser aquest la primera invenció per a l'enregistrament sonor. Se sap que el 9 d'abril de 1860 es va realitzar amb aquesta invenció el primer enregistrament del qual es tingui notícies. (ca)
- The history of sound recording - which has progressed in waves, driven by the invention and commercial introduction of new technologies — can be roughly divided into four main periods:
* The Acoustic era (1877–1925)
* The Electrical era (1925–1945)
* The Magnetic era (1945–1975)
* The Digital era (1975–present) (en)
- La historia del registro del sonido es la crónica de la evolución de los procesos de grabación y reproducción del sonido de forma artificial (generalmente sonido dentro del espectro audible), que ha creado el ser humano. Desde finales del siglo XIX hasta nuestros días, el registro sonoro fue evolucionando al compás de los avances tecnológicos. En las últimas décadas dichos avances permitieron dar pasos agigantados con respecto a factores como calidad, vida útil del soporte y durabilidad del sonido registrado. (es)
- L'histoire des supports d'enregistrement sonore débute en 1857 avec un appareil qui, s'il est capable d'enregistrer une onde sonore complète sous la forme d'un tracé et non plus de simples vibrations, n'en permet pas la restitution : le Phonautographe du Français Édouard-Léon Scott de Martinville — il faut attendre 2008 pour que des chercheurs parviennent à obtenir des fichiers audibles à partir de numérisations de tracés datant de 1860. (fr)
- De geschiedenis van de geluidsopname is de ontwikkeling van de techniek om geluid of audio te registreren, vast te leggen, te bewerken en opnieuw af te spelen. Hoewel alle soorten geluid opgenomen kunnen worden, waaronder verbale communicatie, betreft een groot deel van de opnames muziek, wat ook de belangrijkste drijfveer is geweest van de ontwikkeling van de techniek. In interactie met die techniek ontwikkelde de muziek zich op een manier die zonder opnames en bewerking daarvan niet mogelijk was geweest. Daarbij ontstond ook de muziekindustrie waarbij enerzijds artiesten uit kunnen groeien van lokale bekendheid naar wereldfaam, terwijl anderzijds die industrie een belangrijke muzikale invloed heeft. Daarmee is de geschiedenis van de geluidsopname een belangrijk onderdeel van de geschiede (nl)
|
