| dbo:abstract
|
- حركة دينية انتحر افرادها جماعياً في أوغنداوروت السلطات الأوغندية أولى رواياتها عن الحركة، فقالت: ان انتحار زهاء ستمائة من مريديها جاء عقيب اغلاق هؤلاء ابـواب كنيستهم ونوافذها بالمسامير، وإقـامة حفلهم الـوداعي مترنّمين بالأناشيد الدينية، ومتزينين بالحلل البيض والخضر والسـود. ثم مـا لبثوا ان صبوا البنزين في الكنيـسة، واضرموا النار فيها، وفي ثيابهم ليموتوا مستعجلين يوم الدينونة التي وُعدوا بها على عتبة الألفية الثالثة، وذلك في أكبر انتحار جمـاعي منذ بعض الوقت. لكن السـلطات الأوغندية مـا لبثت ان شفعـت روايتها الأولى بأخرى. فاستبعدت فكرة الانتحار الجماعي، وآثرت اعتبار ما حدث قتلاً متعمداً، اقترفه زعيم الطائفة المفقود، جوزيف كيبويتر. فهو قد استولى على ما كان في حوزة اتباعه من ممتلكات وامـوال، إثر ظهور كذب نبوءته، وزعمه نهـاية العالم أول السنة الجارية (عام 2000). ويُعزى تضارب الروايتين إلى ان مثـل هذه الطـوائف والنـحل الدينية تتقوقع على ذاتها، فلا تجهر عادة بعلم من علومها المزعومة ولا تفشي سـراً لها. فهي ملاذ يلـوذ به من ثقلت عليه صروف الدهر، وأعباء الحياة المعنوية أو المادية، ومن غلبت عليه الميول الاكتئابية.خصوصاً اولئك الذين تفككت العرى التي تشدهم إلى العـائلة، أو افتقدوا مؤازرة النصير والحـليف، أو فرغت حياتهم من العاطفة. وعلى هـذا، تشكل النحلة الدينية عـالماً صغيرا (ميكرو كوسم)، بنية منعزلـة عن العـالم الأوسع (ماكروكوسم)، بل ومعادية له ولتقاليده وأعـرافه وثقافته. ويتعارض عملها مع النظام الاجتماعي العام السائد، ويعمل نظامها الفكري والإيديولوجي على تدمير منظم لأي مرجعيات أو معـايير ذهنية واجتماعية خارجها. فلهذا العالم الصغير نظامه وشيفراته ولغته ورموزه وديناميته الوظيفية الخاصة به. وهو ينتج طوباويته المضادة لكل حقيقة سواه. وتسعى هذه النحلة، لتتمكن من الانعزال المتدرج والنهـائي عن العالم، إلى الاكتفاء الذاتي مادياً ونفسياً. وتتحول جوهرا عائليا بديلا يغدو فيه المريدون اخـوة واخوات ينضوون تحت لواء الأب الزعيم، المفروضة طاعته، والمثيب والمعاقب، والقائم على القانون المقدس. ومبدأ الفصل هذا بين الداخلي والخارجي، يفضي إلى توصيف كل مـا هو داخل بالإيجابي والبنّاء والحيوي، وكل ما هو خارجي بالسلبي والعـدائي. وهذه المشـاعر تقوي إيهام أعضاء الجماعة بالتوحد والتـآزر فتحتل «الأنا الجماعية» مكان «الأنا الفردية». وتحتـل صورة المعـلم الـروحي مكـان «الأنـا المثـالية». وتعمل هذه النحل الدينية على احتلال الحقل الاجتماعي والديني، وان اقتصرت أحيانـاً على بضعة انفار، وعلى عبادات قد تثير سخرية الآخرين، مثـل عادة عبادة السرّة أو البصل، أو عبادة الأفعى بوصفها رسـول الحكمة. وبعض هذه الملل والنحل ينحو نحواً فلسفيـاً افلوطينياً أو هرمسيـاً وغنوصياً. ولا تخلو بعض هذه الملل والنحل من مآرب سياسية تواريها خلف شعارات حيادية مثل انقاذ الكون أو البيئة، أو ايقاف الحروب أو إحقاق المسـاواة بين البشر. واستـطاعت طـائفة «مون» في الأورغواي ان تحوز امـوالاً طائـلة، فامتلكت ثـالث المصارف الكبرى في البلاد، وثـاني صحيفة وطنية، والكثير مـن الشبكات الإذاعية والتلفزيونية، وقطاعات زراعية واسعة. وتدخـلت طائفة «التـأمل التجاوزي» في بعض الانتخابات الأوروبيـة التشريعية. وعرضت على الرئيس السابق جورج بوش الأب، في أثناء ازمة الرهـائن في لبنان خطة «تأملية» لاستعادتهم. ويجمع الباحثون في الطوائف الدينية ان النحل تكاثرت في أوروبا، منذ القرون الوسطى على هامش الكنيسة الرسمية، واتخذت سِمت الحركات الروحية، أو الأخوات المنذورة للفقر، وبعضها لعب دوراً سياسياً هاماً، مثل (الكاثارزية) أو دوراً عسـكرياً (اليواكيمية). وازدهـرت في اميركا عـقب اكتشافها. الميتـودية، والمورمون، وشهـود يهوا، والسبتيـة. ولعـل الطائفة الأوغندية «حركة احياء وصايا الرب العشر» منشقة عن حركة السبتية. وهي على مثالها، من الطوائف الألفيـة التي تنتظر عودة المسيح على رأس كل الف عام، وتسميه يوم الله وتحدده من مساء الجمعة إلى السبت. وبلغ عدد الحركة الأم زهاء المليون في العالم. وبثّ فيها الروح وليم ميلر 1782 ـ 1849 في اميركا. وقام بحملات تبشيرية حول العالم اسهمت في انتشارها في الكثير من البلـدان. وقد ذكر جـان مـاري ابغرال، الباحث الفرنسي، ثبتاً بأهـم هذه الفرق الدينية التي يصعب في حقيقة الأمر معرفة ما يدور داخل اسوارها المنيعة، من طقوس مبتدعة ونشاطات سحـرية، ويصعب تفريـق بعضها مـن بعض لتماثـل افكـارها واروماتها التاريخية، أو طرائق تعبيرها ودعاويها. فمنها جماعات أو شـيع تستلهم التراث اليهودي المسيحي، وأخرى التراث الشرقي البوذي، الهندوسي، والإسلامي. وبعضها الآخر يستوحي تعاليمه من العلوم الباطنية والسحـرية والتنجيمية. وبعض ثالث يصح عدّه مـن الوثنيين الجدد، أو البيئيين، أو جمـاعات الصحـة الجسدية والروحية، وجماعات الصلاة والشفاء. وبحسب الأنتروبولوجي الديني الشهير، مرسيا الياد، في كتابه «المُسارة، الطقوس، المجتمعات السرية» بلغت التجمعات السرية التي نشطت منذ القرن السـادس عشر، الذروة في القـرن الثامن عشر، في حركة الماسونيين أو العمّارين الأحرار، ورمت «المسارة» أو تلقين اسرارالديانة، إلى تـأهيل البالغين في القبـائل البدائية حتى ينخرطوا في مجتمعـاتهم، بعد أن يؤدوا فيها طقوساً مسـارية تقوم على انفصال البـالغ عن امه واهله، وانكفـائه في دَغل أو مغارة وتعريضه لتجـارب التحول أو المـوت الرمزي مثل الصعود إلى السماء، أو النزول إلى جهنم، اوعمـليات الختان اوحلق الشـعر. وتتم الشعائر المسارية بإشراف «المعـلم الروحي» وعلى المريد الخضوع لسلطته الكلية ومـرجعيته بوصفه معين الحقيقة، ومـنبع الحكمة والقوة. وهو مستودع العلوم الباطنية والروحية. ويبلغ من عظم دوره في عين مـلته وجمـاعته ان يُحاط بهالة اسـطورية، وسيرة متخيـلة، فتنسب إليه الكـرامات والنبؤات، ويظهر بمظهر العـارف بكل شأن وأمر، والمتفوق في كل حقـل، والحائز على الشهادات الحديثة في علوم الذرة أو الإلكترون أو جراحة الأعصاب والمـخ. وهـذه الفضائل الخارقة يتعلق بها المـريد تعلقاً طفولياً، ويتماهى بها تماهي الابن بأبيه. ويتوقع مـن معلمه النصر المحتوم على القوى الشيطـانية المـؤذية التي تهدد المملكة المـوهومة التي تنشئها الملة الدينية في عقول التابعين. واظهرت دراسـة جـان ـ ماري ابغرال ان ازديـاد شعـور الأوروبيين المعـاصرين بالقلـق، جراء تفكك الأسـرة والبطالة والتهديدات النووية وسواها، دفع بعضهم إلى التماس الأمان النفسي في الفكر السحري المتجذر في اللاوعي الجماعي. وبيّنت الأبحاث الميـدانية ان الذين ينخرطون في هذه الجماعات غير قادرين على حل صراعاتهم مع الأهل أو المجتمع، ولا على التكيف الاجتماعي والنفسي. وعـليه، يتعلقون بهذه النحـل كشكل من اشكال الإجابة البديـلة على الانسداد العـاطفي، وعلى الأوضـاع الصعبـة التي يعـانونها مثل طلاق الوالدين، أو الرسوب المدرسي، أو الطرد من الوظيفة. أو غيرهـا من المصاعب المالية والبطالة، اووفـاة أحد الأقربـاء أو الأصدقاء. وتستعمل النحلة كل وسـائط التلاعب والإقنـاع والمراقبة لتوحيد اعضـائها ومريديها في وحدة كليـانية، تذيب اجسادهم وعقولهم في جسـد النحلة وعـقلها، وتجعل من ذاتها نقطـة الارتكاز المطلقة والمـلاذ الأمين لحـمايتهم من شرور الخارج المفترضة وأحابيله ووجوه الشـبه عديدة بين الأنظمة الكليانية، وبين «مناهج» النحل أهمها: الإيديولوجية الشمولية، وتحكّم الديكتاتور أو المعلم الروحي بمصير الجماعة، وتجـاهل الإعلام الخارجي أو تكذيبه، وقمع أي معارضة داخلية، والتخويف من الخارج الشيطاني. امـا التنظيم الداخلي لهذا النوع من الملل فيفترض سلماً تراتبياً يقوي الإحساس بتبعية الأدنى للأعلى، كما في «التنظيم الهرمي». امـا في «البنية النجمية» فيتمثل المعـلم الروحي، في البـؤرة، ومريـدوه في المحيط. وفي «البنية الدائريـة» يستطيع المريد ان يلعب أي دور بديل. ويؤدي أكثر مـن وظيفة وحركة «إحياء وصايا الرب العشر» الأوغندية لا تخـلو من وجه أو أكثر يشبه وجـوه النحل الباطنية والحركات الألفية هـذه. ولعل الروايات المتكاثـرة حول الجمـاعة الأوغندية، واللبس الذي يحيط بمصير زعيمـها، والتبـاين في تقدير مـا حدث في أثناء القتل أو الانتحار، مرده جميعـاً، إلى ان المكنـون والمحجوب من حركاتها وافعالها واقـوالها بؤرة لإثـارة شهوة القص وتـوليد الحكايـات. (ar)
- Hnutí pro obnovu deseti přikázání Božích (anglicky Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God) byla skupina v Ugandě, která se odštěpila od římskokatolické církve koncem 80. let dvacátého století. Mnohé členy a celé vedení sekty katolická církev exkomunikovala, skupina se však nadále považovala za katolíky. Jak již naznačuje název, kladli velký důraz na desatero, jenž šel tak daleko, že doporučovali ani nemluvit, aby se nemohlo stát, že podají . Věřili rovněž, že přísné dodržování desatera jim pomůže ke zvláštnímu postavení po apokalypse. Věřili, že při apokalypse bude hrát zvláštní úlohu Panna Maria, sebe považovali za novou archu Noemovu. V květnu 2000 zemřelo přibližně 300 stoupenců sekty v plamenech hořícího kostela ve vsi v západní Ugandě při události, která byla považována za masovou sebevraždu. Při vyšetřování se na pozemcích sekty našly další mrtvoly, takže celkový počet mrtvých je odhadován na 800 až 1000. Některé názory tuto událost považují spíše za masovou vraždu stoupenců vedením sekty. Některé okolnosti jsou dodnes nevysvětlené. (cs)
- Die Bewegung zur Wiederherstellung der Zehn Gebote war eine ugandische Sekte, die durch einen breit angelegten Massenmord im Jahr 2000 Bekanntheit erlangte. Sektenführer und selbsternannter Prophet war , der von sich behauptete in Verbindung zur Jungfrau Maria zu stehen. (de)
- El Movimiento para la Restauración de los Diez Mandamientos de Dios fue un movimiento religioso fundado por , y Bee Tait en Uganda. Se formó a finales de los años 1980 después de que Mwerinde y Kibweteere afirmaron que habían visto visiones de la Virgen María. Los cinco líderes principales fueron Joseph Kibweteere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, Dominic Kataribabo y Credonia Mwerinde. A principios de 2000, los seguidores del movimiento religioso murieron en un incendio y en una serie de envenenamientos y asesinatos que inicialmente se consideraron un suicidio en grupo. Más tarde se determinó que se trataba de un asesinato masivo por parte de los líderes del grupo después de que sus predicciones sobre el apocalipsis no se cumplieran. En su cobertura de ese evento, BBC News y The New York Times se refirieron al Movimiento como un culto del fin del mundo. (es)
- The Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God was a religious movement founded by Credonia Mwerinde and Joseph Kibweteere in southwestern Uganda. It was formed in 1989 after Mwerinde and Kibweteere claimed that they had seen visions of the Virgin Mary. The five primary leaders were Joseph Kibweteere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, Dominic Kataribabo, and Credonia Mwerinde. In early 2000, followers of the religious movement died in a fire and a series of poisonings and killings that were initially considered a group suicide. It was later determined to be a mass murder by the group's leaders after their predictions of the apocalypse failed to come about. In their coverage of that event, BBC News and The New York Times referred to the Movement as a doomsday cult. (en)
- Le Mouvement pour la restauration des dix commandements de Dieu (Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God, MRTC en anglais) est une secte dissidente de l'Église catholique fondée en Ouganda dans le district de Kanungu par Credonia Mwerinde et Joseph Kibwetere. Fondé dans les années 1980, le mouvement prospéra pendant une dizaine d'années sous la direction de ses cinq leaders Credonia Mwerinde, Joseph Kibwetere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, et Dominic Kataribabo. En mars 2000 cependant, plusieurs centaines de fidèles ont été retrouvés morts par la police ougandaise. Certains ont péri dans l'incendie de leur église, d'autres ont été empoisonnés ou assassinés. Après enquête, l'hypothèse d'un suicide collectif a été écartée. Il semble plutôt que les leaders du groupe, après avoir annoncé l'imminence de l'Apocalypse aient directement organisé ce massacre de masse. (fr)
- 神の十戒復古運動（英語: the Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God）とは、クレドニア・ムウェリンデ、、ビー・テートによってウガンダで創始されたキリスト教系新宗教（カルト）、セクト。メディアによっては、神の十戒の復活を求める運動とも訳される。ローマ・カトリック教会から分派した。1980年代末期、バナナ・ビールの醸造家であったムウェリンデと政治家であったキブウェテーレが、聖母の出現を経験したと主張するようになり創始された。運動の主要な指導者は、ジョセフ・キブウェテーレ、ジョセフ・カサプラリ、ジョン・カマガラ、ドミニク・カタリバーボ、そしてクレドニア・ムウェリンデの5名であった。2000年初頭、この教団の信者の大半が大規模な火災と、毒殺などによって虐殺された。この信者の大量死は当初集団自殺と見做されていたが、後になって運動の指導者達によって組織的に行われた大量殺人であったこと結論付けられている。この大量殺戮の原因として、指導者達が信者に説いていた世界の終わりが実際には来ることがなかったためとされている。この惨劇の報道において、BBCニュースとニューヨーク・タイムズは、この運動のことをドゥームズデー・カルトとして報道している。最終的な死者は924人に上り、ガイアナで起こった人民寺院の集団自殺での死者数を上回った。 (ja)
- Ruch na rzecz Przywrócenia Dziesięciu Przykazań Bożych – nowy ruch religijny wywodzący się z katolicyzmu, powstały w latach 80. XX wieku w Ugandzie; jest silnie związany z kultem Dekalogu. Zdaniem członków ruchu tylko bezwzględne przestrzegania dziesięciu przykazań skutkuje nagrodą w postaci życia wiecznego. Ważnym elementem wierzeń członków ruchu była apokalipsa, która została szczegółowo opisana w książce Aktualne posłanie z Niebios: Kres dzisiejszych czasów (A Timely Message from Heaven: The End of the Present Time). Wyznawcy ruchu nauczali również, że Maryja ma szczególną rolę w nadchodzącej apokalipsie. Wierzyli, że to właśnie ona komunikuje się z przywódcami ruchu. Przez długi czas o grupie słyszało niewiele osób. Pierwsze informacje w mediach poza Ugandą pojawiły się dopiero w marcu 2000 roku, kiedy to ponad 300 członków ruchu dokonało samospalenia. Podczas oględzin miejsca rytualnego samobójstwa odkryto również masowe groby, w których pochowano ok. 1000 członków grupy. (pl)
- Движение за возрождение десяти заповедей Бога (англ. Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God) — апокалиптический культ (по мнению известного исследования сект Александра Дворкина — тоталитарная секта), выделившийся из Римско-католической церкви и основанный бывшей проституткой Кредонией Мвериндой. Секта действовала в Уганде, штаб-квартира располагалась в Канунгу — в 320 километрах от столицы Кампалы. (ru)
- Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God var en frikyrka i Uganda. I grunden var sekten katolsk, men var särskilt inriktad på de tio budorden och tron på apokalypsen. Medlemmarna lär ha undvikit att tala för att undvika att bryta mot budet om att bära falskt vittnesbörd. Därför var relativt lite känt om sekten. I mars år 2000 hittades 530 medlemmar döda i sin kyrka, som brunnit ner och var låst utifrån. Efter detta hittades massgravar i och kring ledarens hus och den totala dödssiffran har uppskattats vara mellan 660 och 1 000. Om den senare siffran skulle vara rätt innebär det fler offer än Folkets tempels massjälvmord i Guyana 1978. I Karl-Erik Nylunds bok Att leka med elden - sekternas värld kallas gruppen för den Ugandiska domedagssekten. (sv)
|
| dbo:wikiPageExternalLink
| |
| dbo:wikiPageID
| |
| dbo:wikiPageLength
|
- 17694 (xsd:nonNegativeInteger)
|
| dbo:wikiPageRevisionID
| |
| dbo:wikiPageWikiLink
| |
| dbp:wikiPageUsesTemplate
| |
| dcterms:subject
| |
| gold:hypernym
| |
| rdf:type
| |
| rdfs:comment
|
- Die Bewegung zur Wiederherstellung der Zehn Gebote war eine ugandische Sekte, die durch einen breit angelegten Massenmord im Jahr 2000 Bekanntheit erlangte. Sektenführer und selbsternannter Prophet war , der von sich behauptete in Verbindung zur Jungfrau Maria zu stehen. (de)
- 神の十戒復古運動（英語: the Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God）とは、クレドニア・ムウェリンデ、、ビー・テートによってウガンダで創始されたキリスト教系新宗教（カルト）、セクト。メディアによっては、神の十戒の復活を求める運動とも訳される。ローマ・カトリック教会から分派した。1980年代末期、バナナ・ビールの醸造家であったムウェリンデと政治家であったキブウェテーレが、聖母の出現を経験したと主張するようになり創始された。運動の主要な指導者は、ジョセフ・キブウェテーレ、ジョセフ・カサプラリ、ジョン・カマガラ、ドミニク・カタリバーボ、そしてクレドニア・ムウェリンデの5名であった。2000年初頭、この教団の信者の大半が大規模な火災と、毒殺などによって虐殺された。この信者の大量死は当初集団自殺と見做されていたが、後になって運動の指導者達によって組織的に行われた大量殺人であったこと結論付けられている。この大量殺戮の原因として、指導者達が信者に説いていた世界の終わりが実際には来ることがなかったためとされている。この惨劇の報道において、BBCニュースとニューヨーク・タイムズは、この運動のことをドゥームズデー・カルトとして報道している。最終的な死者は924人に上り、ガイアナで起こった人民寺院の集団自殺での死者数を上回った。 (ja)
- Движение за возрождение десяти заповедей Бога (англ. Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God) — апокалиптический культ (по мнению известного исследования сект Александра Дворкина — тоталитарная секта), выделившийся из Римско-католической церкви и основанный бывшей проституткой Кредонией Мвериндой. Секта действовала в Уганде, штаб-квартира располагалась в Канунгу — в 320 километрах от столицы Кампалы. (ru)
- حركة دينية انتحر افرادها جماعياً في أوغنداوروت السلطات الأوغندية أولى رواياتها عن الحركة، فقالت: ان انتحار زهاء ستمائة من مريديها جاء عقيب اغلاق هؤلاء ابـواب كنيستهم ونوافذها بالمسامير، وإقـامة حفلهم الـوداعي مترنّمين بالأناشيد الدينية، ومتزينين بالحلل البيض والخضر والسـود. ثم مـا لبثوا ان صبوا البنزين في الكنيـسة، واضرموا النار فيها، وفي ثيابهم ليموتوا مستعجلين يوم الدينونة التي وُعدوا بها على عتبة الألفية الثالثة، وذلك في أكبر انتحار جمـاعي منذ بعض الوقت. لكن السـلطات الأوغندية مـا لبثت ان شفعـت روايتها الأولى بأخرى. فاستبعدت فكرة الانتحار الجماعي، وآثرت اعتبار ما حدث قتلاً متعمداً، اقترفه زعيم الطائفة المفقود، جوزيف كيبويتر. فهو قد استولى على ما كان في حوزة اتباعه من ممتلكات وامـوال، إثر ظهور كذب نبوءته، وزعمه نهـاية العالم أول السنة الجارية (عام 2000). (ar)
- Hnutí pro obnovu deseti přikázání Božích (anglicky Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God) byla skupina v Ugandě, která se odštěpila od římskokatolické církve koncem 80. let dvacátého století. Mnohé členy a celé vedení sekty katolická církev exkomunikovala, skupina se však nadále považovala za katolíky. Jak již naznačuje název, kladli velký důraz na desatero, jenž šel tak daleko, že doporučovali ani nemluvit, aby se nemohlo stát, že podají . Věřili rovněž, že přísné dodržování desatera jim pomůže ke zvláštnímu postavení po apokalypse. (cs)
- El Movimiento para la Restauración de los Diez Mandamientos de Dios fue un movimiento religioso fundado por , y Bee Tait en Uganda. Se formó a finales de los años 1980 después de que Mwerinde y Kibweteere afirmaron que habían visto visiones de la Virgen María. Los cinco líderes principales fueron Joseph Kibweteere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, Dominic Kataribabo y Credonia Mwerinde. (es)
- The Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God was a religious movement founded by Credonia Mwerinde and Joseph Kibweteere in southwestern Uganda. It was formed in 1989 after Mwerinde and Kibweteere claimed that they had seen visions of the Virgin Mary. The five primary leaders were Joseph Kibweteere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, Dominic Kataribabo, and Credonia Mwerinde. (en)
- Le Mouvement pour la restauration des dix commandements de Dieu (Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God, MRTC en anglais) est une secte dissidente de l'Église catholique fondée en Ouganda dans le district de Kanungu par Credonia Mwerinde et Joseph Kibwetere. Fondé dans les années 1980, le mouvement prospéra pendant une dizaine d'années sous la direction de ses cinq leaders Credonia Mwerinde, Joseph Kibwetere, Joseph Kasapurari, John Kamagara, et Dominic Kataribabo. En mars 2000 cependant, plusieurs centaines de fidèles ont été retrouvés morts par la police ougandaise. Certains ont péri dans l'incendie de leur église, d'autres ont été empoisonnés ou assassinés. Après enquête, l'hypothèse d'un suicide collectif a été écartée. Il semble plutôt que les leaders du groupe, a (fr)
- Ruch na rzecz Przywrócenia Dziesięciu Przykazań Bożych – nowy ruch religijny wywodzący się z katolicyzmu, powstały w latach 80. XX wieku w Ugandzie; jest silnie związany z kultem Dekalogu. Zdaniem członków ruchu tylko bezwzględne przestrzegania dziesięciu przykazań skutkuje nagrodą w postaci życia wiecznego. (pl)
- Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God var en frikyrka i Uganda. I grunden var sekten katolsk, men var särskilt inriktad på de tio budorden och tron på apokalypsen. Medlemmarna lär ha undvikit att tala för att undvika att bryta mot budet om att bära falskt vittnesbörd. Därför var relativt lite känt om sekten. I Karl-Erik Nylunds bok Att leka med elden - sekternas värld kallas gruppen för den Ugandiska domedagssekten. (sv)
|
| rdfs:label
|
- Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God (en)
- حركة استعادة وصايا الله العشر (ar)
- Hnutí pro obnovu deseti přikázání Božích (cs)
- Bewegung zur Wiederherstellung der Zehn Gebote (de)
- Movimiento para la Restauración de los Diez Mandamientos de Dios (es)
- Gerakan Pemulihan Sepuluh Perintah Allah (in)
- Mouvement pour la restauration des dix commandements de Dieu (fr)
- 神の十戒復古運動 (ja)
- Ruch na rzecz Przywrócenia Dziesięciu Przykazań Bożych (pl)
- Движение за возрождение десяти заповедей Бога (ru)
- Movement for the Restoration of the Ten Commandments of God (sv)
|
| owl:sameAs
| |
| prov:wasDerivedFrom
| |
| foaf:isPrimaryTopicOf
| |
| is dbo:occupation
of | |
| is dbo:wikiPageRedirects
of | |
| is dbo:wikiPageWikiLink
of | |
| is foaf:primaryTopic
of | |
