An Entity of Type: Thing, from Named Graph: http://dbpedia.org, within Data Space: dbpedia.org

The Islamization of Egypt occurred as a result of the Muslim conquest of Egypt by the Arabs led by the prominent Muslim general Amr ibn al-Aas, the military governor of the Holy Land. The masses of locals in Egypt and the rest of the Middle East underwent a large scale gradual conversion from Christianity to Islam, accompanied by jizya for those who refused to convert. This is attested to by John of Nikiû, a coptic bishop who wrote about the conquest, and who was a near contemporary of the events he described. The process of Islamization was accompanied by a simultaneous wave of Arabization. These factors resulted in Islam becoming the dominant faith in Egypt between 10th and 12th century, Egyptians acculturating into an Islamic identity and then replacing Coptic and Greek languages, which

Property Value
dbo:abstract
  • وقعت أسلمة مصر نتيجة الفتح الإسلامي لمصر بقيادة عمرو بن العاص، الحاكم العسكري لفلسطين. وخضع السكان الأصليون من الأقباط في مصر لتغيير تدريجي واسع النطاق من المسيحية القبطية إلى الإسلام. وكانت عملية الأسلمة هذه مصحوبة بموجة متزامنة من التعريب. أدت هذه العوامل إلى تحول المسلمين إلى أغلبية في مصر بين القرن العاشر والرابع عشر، مما أدى إلى التأقلم المصري مع الهوية العربية واستبدال لغاتهم القبطية واليونانية باللغة العربية باعتبارها اللغة المحلية الوحيدة.كانت مصر محتلةً من الرومان منذ هزيمة كليوباترا على يد أوكتافيوس سنة 31 قبل الميلاد، وعندما سقطت الدولة الرومانية الغربية سنة 476 ميلادية (أي قبل ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم بحوالي مائة عام) آلَت أملاك الدولة الرومانية الغربية -ومنها مصر- إلى الدولة الرومانية الشرقية. وهكذا تحولَّت مصر في عهود الرومان إلى مخزن يمدُّ الإمبراطورية الرومانية باحتياجاتها من الغذاء، وفقد المصريون السلطة بكاملها في بلادهم، وإن كان الرومان قد حرصوا على أن يتركوا بعض الرموز المصرية كصورة فقط؛ وذلك لتجنُّب ثورة الشعب. وتمَّ فرض الضرائب الباهظة جدًّا بمختلف أنواعها على الشعب المعدم، حتى تجاوزت الضرائب الأحياء -في سابقة تاريخية- إلى الأموات، فلم يكن يُسمح بدفن الميت إلا بعد دفع ضريبة معينة! وتتبع الرومان قادة الأقباط المصريين بالقتل والتعذيب، حتى اضطروهم إلى الهرب إلى الصحراء، وإقامة أماكن عبادتهم في مناطق نائية أو مهجورة؛ وذلك حفاظًا على حياة مَنْ تبقى منهم وعلى صعيد الحالة الدينية فقد بدأت المسيحية في الانتشار والتغلغل داخل المجتمع المصري منذ عهد الإمبراطور الروماني نيرون، وذلك على يد القديس مرقس، لكن المصريين المسيحيين -وهم أقلية في مجتمع الدولة الرومانية الكبير- كانوا يُعَامَلون بقسوة شديدة من قِبَلِ الرومان المخالفين لهم في العقيدة، شأنهم في ذلك شأن بقية المسيحيين في الأقاليم الأخرى. ولكن أعظم ابتلاءٍ وأشدَّ تنكيلٍ نزل بمسيحيي مصر كان على يد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولَّى عرش الإمبراطورية الرومانية عام 284م، فقد طالبَ المصريين أن يضعوه موضع الألوهية؛ ليضمن حياته واستمرارية ملكه، بَيْد أن مسيحيي مصر قاوموه مقاومة كبيرة، فاضطهدهم وعذَّبهم، وأمر بهدم جميع الكنائس وتسويتها بالأرض، وإعدام كل مَنْ يشارك في اجتماعات دينية، ومصادرة كل أملاك المسيحيين وكنائسهم، مع الحرمان من كافَّة الحقوق الوطنية، والطرد من الوظائف الحكومية، وحرق كل الكتب المقدَّسة، هذا فضلاً عن القبض على الآلاف، والتنكيل والتعذيب حتى الموت وعلى الرغم من انتحال الإمبراطورية الرومانية للنصرانية؛ فإن ذلك لم يُخَلِّص مصر من براثن الانحطاط والبؤس والشقاء؛ فقد امتدَّت الخلافات العميقة داخل الدولة الرومانية الأرثوذكسية بين طائفة الملكانية -التي كانت تعتقد بازدواجية طبيعة المسيح، التي كانت تمثِّلها السُّلطة السياسية في القسطنطينية- وطائفة المنوفيسية (اليعقوبية) وهم أهل مصر والحبشة الذين كانوا يعتقدون بطبيعة إلهية واحدة للمسيح؛ لذلك فكَّر هرقل بعد انتصاره على الفرس في توحيد المذاهب المسيحية كلها، وعقد لهذا مَجْمَع خلقدونية، فأقرَّ البطارقة الذين يمثِّلون شتى المذاهب المسيحية مذهبًا واحدًا في ذلك المجمع؛ وهو الإقرار بألوهية المسيح وبشريته في آنٍ واحد، ومساواة الابن مع الأب في الذات والجوهر، وأراد فرض هذا المذهب على المسيحيين في مصر عن طريق أحد البطارقة ويُدعى قيرس. لكن أهل مصر كانوا شديدي الحب لبنيامين -كبير أساقفة مصر- الذي كان شديد التعصب لمذهب اليعاقبة المخالف لما دان به هرقل، وما كاد قيرس يحطُّ رحاله في الإسكندرية في عام 631م إلاَّ وقد فرَّ بنيامين - خوفًا من بطشه؛ لذلك رأى المصريون أن ما يدعو إليه قيرس ما هو إلاَّ بدعة وكفر وضلال (لأن بنيامين أنكره ولم يدعمه)، الأمر الذي جعل قيرس يلجأ إلى الشدَّة والبطش والتعذيب، ووقع الاضطهاد الأعظم الذي استمرَّ على الأقلية المسيحية المصرية مدَّة عشر سنوات كاملة، حتى جاء الفتح الإسلامي مخلِّصًا للمصريين من ذلك البطش والتنكيل تعود الروابط الإسلامية إلى مصر القبطية قبل الفتح من قبل العرب. وفقاً للتقاليد الإسلامية، تزوج النبي محمد من قبطية وهي ماريا القبطية. في عام 641 م، تم غزو مصر من قبل العرب الذين واجهوا الجيش البيزنطي. وبدأت المقاومة المحلية من قبل المصريين تتجسد بعد ذلك بقليل واستمرت حتى القرن التاسع على الأقل. فرض المسلمين ضريبة خاصة، عرفت باسم الجزية، على المسيحيين الذين حصلوا على وضع الحماية كأهل الذمة، وكانت الضريبة مبررة على أسس الحماية لأن المسيحيين المحليين لم يُقوموا للخدمة في الجيش. غالبًا ما فضل الغزاة العرب عدم التعايش مع الأقباط الأصليين في مدنهم وإنشاء مستعمرات جديدة، مثل القاهرة. وكانت الضرائب الثقيلة في أوقات صعوبات الدولة سبباً وراء قيام المسيحيين الأقباط بتنظيم المقاومة ضد الحكام الجدد. تصاعدت هذه المقاومة ضد التمرد المسلح ضد العرب في عدد من الحالات، مثل ثورة الباشموريين في الدلتا، وفقاً للمؤرخ إيرام لابيدوس، فإن سحق التمرد أعقبه «اليأس» بين الأقباط وبدأنت موجة ثانية من الاضطهاد الكبير. ولقد استمرت التمردات طوال القرن الثامن الميلادي وغالباً ما شارك فيها الأقباط، وكانت حكومة الخلافة تقابل تلك الثورات بالقوة. في ثلاثينيات القرن نفسه، بدأ الأقباط يفقدون كونهم الأغلبية السكانية في مصر، وتمت أسلمة وتعريب العديد من المناطق القروية، وفي فترة حكم أحمد بن طولون، تم إنهاء اضطهاد الأقباط والسماح بتجديد الكنائس. نادراً ما استخدم العرب في القرن السابع المصطلح المصري، واستخدموا بدلاً من ذلك مصطلح القبطي، لوصف شعب مصر. وهكذا أصبح المصريون يعرفون باسم الأقباط، وأصبحت الكنيسة غير الخلقيدونية تعرف باسم الكنيسة القبطية. ظلت الكنيسة الخلقيدونية معروفة بالكنيسة الملكانية. في لغتهم الأم، أشار المصريون لأنفسهم باسم (بالقبطية: ⲛⲓⲣⲉⲙⲛ̀ⲭⲏⲙⲓ) أي «شعب مصر». وظلت الحياة الدينية دون عائق في أعقاب السيطرة الإسلامية، كدليل على الإنتاج الغني للفنون القبطية في المراكز الرهبانية في القاهرة القديمة مثل الفسطاط وفي جميع أنحاء مصر. ومع ذلك، ساءت الأحوال بعد ذلك بفترة وجيزة، وفي القرنين الثامن والتاسع وخلال فترة المقاومة الوطنية ضد العرب، منع الحكام المسلمون استخدام الأشكال البشرية في الفن مستغلين نزاع تحطيم الأيقونات في بيزنطة. وبالتالي دمرت العديد من اللوحات الجدارية والأيقونات في الكنائس. كانت الفترة الفاطمية في مصر متسامحة باستثناء الاضطهادات العنيفة للخليفة الحاكم بأمر الله. استخدم الحكام الفاطميين الأقباط في الحكومة وشاركوا في الأعياد المصرية القبطية والمحلية. كما تم إجراء عمليات تجديد وتجديد كبرى للكنائس والأديرة. ازدهرت الفنون القبطية لتصل إلى آفاق جديدة في مصر الوسطى والعلوية. لكن تغيَّر وضعُ اليهود والنصارى مع بداية فترة حكم الحاكم بأمر الله، ويُحتمل أن يكون ذلك بسبب ضغط المُسلمين بعامَّةً الذين ساءهم أن يتقرَّب الخُلفاء من غير المُسلمين ويُعينوهم في المناصب العُليا وفقاً للمؤرخ عزيز عطية، وأصدر الحاكم أمرًا ألزم أهل الذمَّة بلبس الغيار، وبوضع زنانير مُلوَّنة مُعظمها أسود، حول أوساطهم، ولبس العمائم السود على رؤوسهم، وتلفيعات سوداء، وتشير مصادر مختلفة أن اضطهاد الأقباط قد انتقل إلى أقصى حد في عهد الحاكم بأمر الله مع هدم الكنائس والتسارع في التحويل القسري إلى الإسلام. وبلغ اضطهاد المسيحيين المصريين بلغ ذروته في أوائل العصر المملوكي في أعقاب الحروب الصليبية. وتم الإبلاغ عن العديد من التحويلات القسرية للمسيحيين. حيث حدث التراجع النسبي للأقباط في مصر خلال حقبة المماليك البحرية وتسارع بشكل أكبر في ظل الدولة المملوكية. وكانت هناك عدة حالات احتجاجات للمسلمين المصريين ضد ثروة المسيحيين الأقباط وعملهم في الدولة، وأحرقت دور عبادة كل طرف من قبل الآخر في أوقات التوترات بين الطوائف. ونتيجة للضغط الشعبي، تم إيقاف عمل الأقباط في البيروقراطية على الأقل تسع مرات بين أواخر القرن الثالث عشر ومنتصف القرن الخامس عشر، وفي عام 1301، أمرت الدولة بإغلاق جميع الكنائس. وكان البيروقراطيون الأقباط يُعادون في كثير من الأحيان إلى مناصبهم بعد انتهاء فترة التوتر الطائفي. وفقا للباحثة الأمريكية كريستين ستيلت، خلال تلك الحقبة عندما كان بعض الأقباط يمنعون من العمل ككتاب تظاهروا باعتناق الإسلام، إلا أنه كان من الشائع حينها وصف هذه التحولات بأنها تظاهر بالتحول لتجنب الإجراءات الرسمية ضدهم الخاصة بالملابس والتوظيف والسلوك". ووفقا لستيلت، فقد كان من أسباب التحولات الدينية للأقباط هو تحول الطبقة الغنية من الأقباط -والذين عملوا لدى السلطان- إلى الإسلام، مما أدى لتوقفهم عن مساعدة الفقراء من الأقباط على دفع الجزية وأدى ذلك لزيادة تحول الفقراء من الأقباط للإسلام، ووفقا لستيلت، فقد تمكن عدد من الأقباط من الحفاظ على وظائفهم دون التحول للإسلام. في القرن الرابع عشر تسارعت عمليات تحولات الأقباط إلى الإسلام وفقاً لمصادر مختلفة، وبحلول نهاية الحقبة المملوكية، ارتفعت نسبة المسلمين بالمقارنة مع المسيحيين إلى 10: 1. (ar)
  • The Islamization of Egypt occurred as a result of the Muslim conquest of Egypt by the Arabs led by the prominent Muslim general Amr ibn al-Aas, the military governor of the Holy Land. The masses of locals in Egypt and the rest of the Middle East underwent a large scale gradual conversion from Christianity to Islam, accompanied by jizya for those who refused to convert. This is attested to by John of Nikiû, a coptic bishop who wrote about the conquest, and who was a near contemporary of the events he described. The process of Islamization was accompanied by a simultaneous wave of Arabization. These factors resulted in Islam becoming the dominant faith in Egypt between 10th and 12th century, Egyptians acculturating into an Islamic identity and then replacing Coptic and Greek languages, which were spoken as a result of the Greek and Roman occupation of Egypt, with Arabic as their sole vernacular which became the language of the nation by law. Islamic links to Coptic Egypt predates its conquest by the Arabs. According to Muslim tradition, Mohammed married a Copt; Maria al-Qibtiyya. In 641 AD, Egypt was invaded by the Arabs who faced off with the Byzantine army. Local resistance by the Egyptians began to materialize during ummayad caliphate and would last until at least the ninth century. The Arabs imposed a special tax, known as jizya, for those who didn't want to accept Islam, the Christians who acquired the protected status of dhimmis, the taxation was justified on protection grounds since local Christians who kept their religion were never drafted to serve in an army. Arab rulers generally preferred not to share the rule with Coptic Christians in their towns and established new colonies, like Fustat. Heavy taxation at times of state hardships was a reason behind Coptic Christians organizing resistance against the new rulers. This resistance mounted to armed rebellions against Ummayads and abbasids in a number of instances, such as during the Bashmurian revolt in the Delta. The Arabs in the 7th century seldom used the term Agiptous, and used instead an Arabic language version of the term Al Qibt, which was then adopted into English as Copt, to describe the locals in Egypt. They continued to use the term to refer to all Muslim and Christian Egyptians up until the Mamluk rule that legally banned the term on Muslims and associated the native language to paganism. Thus, only Christian Egyptians became known as Copts or Orthodox Copts, and also the non-Chalcedonian Egyptian Church became known as the Coptic Church. The Chalcedonian Church remained known as the Melkite Church. In Coptic, which is written using a Greek alphabet, Coptic Egyptians referred to themselves as ⲛⲓⲣⲉⲙⲛ̀ⲭⲏⲙⲓ (/ni-rem-en-kēmi/ "Egyptians"). Religious life remained largely undisturbed following the establishment of Arab rule, as evidence by the rich output of Coptic Orthodox Christian arts in monastic centers in Old Cairo (Fustat) and throughout Egypt. Conditions, however, worsened shortly after that, and in the eighth and ninth centuries when Muslim rulers banned the use of human forms in art (taking advantage of an iconoclastic conflict in the European ruled Byzantium) and consequently destroyed many Coptic christian paintings mainly of Jesus and frescoes in churches. The Muslim conquest of Egypt took place in AD 639, during the Byzantine empire. Despite the political upheaval, Egypt remained mainly Christian, but Copts lost their majority status between 10th and 12th century, as a result of the intermittent persecution and the destruction of the Christian churches there, and forced conversion to Islam. During the 14th century, the Mamluks used the intermittent persecution and the destruction of the Christian churches there, forced conversion to Islam, and accompanied by jizya for those who refused to convert. The Fatimid period in Egypt was a time of relative tolerance. The Fatimid rulers employed Copts in the government and participated in Coptic and local Egyptian feasts. Major renovation and reconstruction of churches and monasteries were also undertaken. Coptic arts flourished, reaching new heights in Middle and Upper Egypt. (en)
  • Penyebaran Islam di Mesir terjadi sebagai akibat dari penaklukan Muslim terhadap Mesir Romawi oleh bangsa Arab pimpinan jenderal Muslim berpengaruh , gubernur militer Tanah Suci. Masyarakat lokal di Mesir dan Timur Tengah mengalami perpindahan agama bertahap skala besar dari Kristen ke Islam, disertai oleh pajak tinggi bagi orang yang enggan untuk berpindah agama. Peristiwa tersebut dituturkan oleh , seorang uskup koptik yang menulis soal penaklukan tersebut. (in)
dbo:thumbnail
dbo:wikiPageExternalLink
dbo:wikiPageID
  • 24595541 (xsd:integer)
dbo:wikiPageLength
  • 10155 (xsd:nonNegativeInteger)
dbo:wikiPageRevisionID
  • 1122482484 (xsd:integer)
dbo:wikiPageWikiLink
dbp:wikiPageUsesTemplate
dcterms:subject
rdfs:comment
  • Penyebaran Islam di Mesir terjadi sebagai akibat dari penaklukan Muslim terhadap Mesir Romawi oleh bangsa Arab pimpinan jenderal Muslim berpengaruh , gubernur militer Tanah Suci. Masyarakat lokal di Mesir dan Timur Tengah mengalami perpindahan agama bertahap skala besar dari Kristen ke Islam, disertai oleh pajak tinggi bagi orang yang enggan untuk berpindah agama. Peristiwa tersebut dituturkan oleh , seorang uskup koptik yang menulis soal penaklukan tersebut. (in)
  • وقعت أسلمة مصر نتيجة الفتح الإسلامي لمصر بقيادة عمرو بن العاص، الحاكم العسكري لفلسطين. وخضع السكان الأصليون من الأقباط في مصر لتغيير تدريجي واسع النطاق من المسيحية القبطية إلى الإسلام. وكانت عملية الأسلمة هذه مصحوبة بموجة متزامنة من التعريب. أدت هذه العوامل إلى تحول المسلمين إلى أغلبية في مصر بين القرن العاشر والرابع عشر، مما أدى إلى التأقلم المصري مع الهوية العربية واستبدال لغاتهم القبطية واليونانية باللغة العربية باعتبارها اللغة المحلية الوحيدة.كانت مصر محتلةً من الرومان منذ هزيمة كليوباترا على يد أوكتافيوس سنة 31 قبل الميلاد، وعندما سقطت الدولة الرومانية الغربية سنة 476 ميلادية (أي قبل ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم بحوالي مائة عام) آلَت أملاك الدولة الرومانية الغربية -ومنها مصر- إلى الدولة الرومانية الشرقية. وهكذا تحولَّت مصر في عهود الرومان إلى مخزن يمدُّ الإمبراطورية الرومانية باحتي (ar)
  • The Islamization of Egypt occurred as a result of the Muslim conquest of Egypt by the Arabs led by the prominent Muslim general Amr ibn al-Aas, the military governor of the Holy Land. The masses of locals in Egypt and the rest of the Middle East underwent a large scale gradual conversion from Christianity to Islam, accompanied by jizya for those who refused to convert. This is attested to by John of Nikiû, a coptic bishop who wrote about the conquest, and who was a near contemporary of the events he described. The process of Islamization was accompanied by a simultaneous wave of Arabization. These factors resulted in Islam becoming the dominant faith in Egypt between 10th and 12th century, Egyptians acculturating into an Islamic identity and then replacing Coptic and Greek languages, which (en)
rdfs:label
  • أسلمة مصر (ar)
  • Penyebaran Islam di Mesir (in)
  • Islamization of Egypt (en)
owl:sameAs
prov:wasDerivedFrom
foaf:depiction
foaf:isPrimaryTopicOf
is dbo:wikiPageRedirects of
is dbo:wikiPageWikiLink of
is rdfs:seeAlso of
is foaf:primaryTopic of
Powered by OpenLink Virtuoso    This material is Open Knowledge     W3C Semantic Web Technology     This material is Open Knowledge    Valid XHTML + RDFa
This content was extracted from Wikipedia and is licensed under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 Unported License